يُجمّل الحجر الطبيعي المُسمّى الأردواز أو حجر سجيل، الديكورات المنزلية، ويُفخّم الأخيرة، وهو دارج أخيرًا، وسيستمر كذلك في العام المقبل (2025). يُثري الحجر الطبيعي المذكور ملمس الديكور، ويبثّ شعورًا بالخلود، ويلفت الأبصار، في المساحات الداخلية، لا سيما عندما يحل في إطار ديكور الجدران.
إشارة إلى أن هناك دلائل تفيد أن استخراج حجر الأردواز الطبيعي تحقق لأول مرة منذ أكثر من ألفي عام، في إقليم ليغوريا (أو لغرية)، وتحديدًا من مدينة لافانيا الساحلية الجميلة.
يتميّز حجر الأردواز بملمسه، ولونه الداكن الجميل، مع سطح مُسطّح وناعم، مُتقشّر قليلًا، ولمعان معدني، في كثير من الأحيان. ويتمتع بجاذبية خالدة، ويشتهر بأناقته الطبيعية، ويجلب عنصر الأرض إلى المساحات الداخلية للمنازل، ويسد الفجوة بين المساحات الخارجية والداخلية، بسلاسة.
مقارنة بالمواد الأخرى، يمكن تنظيف حجر الأردواز بسهولة شديدة، وذلك بفضل سطحه الأملس والانزلاقي. علاوة على ذلك، وفقًا للتشطيب، هو مقاوم للبقع، ومقاوم للوزن، ودرجات الحرارة المرتفعة.
تُضيف الطريقة التي يتفاعل بحسبها حجر الأردواز مع الإضاءة والمواد الأخرى طبقةً ديناميكيّةً إلى التصميم الداخلي، ما يجعل كلّ مساحة فريدة من نوعها، بشكل واضح.
لا يقتصر استخدام حجر الأردواز في التصميم الداخلي على الجماليات فحسب، بل يتعلّق الأمر بسرد قصص داخل المساحات، فمادة الحجر المذكورة تحكي قصة الزمن، والطبيعة، والحرفية.
إشارة إلى أن التصميم الداخلي باستخدام حجر الأردواز يعدّ مزيجًا رائعًا من التناقضات: الصلابة والنعومة، والمعاصرة والخلود. لذلك، ليس الحجر المذكور مجرد عنصر زخرفي، ولكنه مؤثر على كل جانب من جوانب المساحة، من الأثاث إلى الإضاءة. وهو ينسجم مع طرز التصميم المختلفة، من الأسلوب الريفي إلى البساطة الحديثة...ومع احتضان التقنيات الجديدة، وابتكارات التصميم، وتزايد وعي المُصمّمين وأصحاب المنازل بالبيئة، من المرجّح أن يزداد الطلب على المواد الطبيعية المستدامة، ومنها: الأردواز.
هناك أيضًا ظل لوني يسمى "الرمادي الأردوازي"، مع انعكاسات زرقاء فاتحة.
إشارة إلى أن هناك دلائل تفيد أن استخراج حجر الأردواز الطبيعي تحقق لأول مرة منذ أكثر من ألفي عام، في إقليم ليغوريا (أو لغرية)، وتحديدًا من مدينة لافانيا الساحلية الجميلة.
مواصفات عامة لحجر الأردواز
في الوقت الراهن، وبفضل الابتكار التكنولوجي، وتجدّد الأذواق، إضافة إلى موضة الديكور الداخلي، دخل حجر الأردواز عالم التصميم الداخلي، بقوّة، إذ أمسى يُستخدم في تلبيس الجدران، وصناعة الرفوف، والمقاعد، والزخارف المختلفة، فضلًا عن الأطباق، وألواح التقطيع، وغيرها من الأدوات المفيدة للمنزل، عمومًا، والمطبخ، خصوصًا. وفي استرجاع للمواصفات العامّة لحجر الأردواز، يتبيّن أن الأخير قابل للانشقاق، بسهولة، إلى ألواح رقيقة للغاية، وخفيفة، وغير منفذة. لهذا السبب، يُعتبر حجر الأردواز، كغيره من الصخور الأخرى من هذا النوع، صخرًا رسوبيًّا، حتى لو كانت المواد التي تشكله من أصل بركاني. ينتمي حجر الأردواز الطبيعي إلى عائلة الصخور الطينية، وهو يعتبر ناعمًا أو شبه صلب، وله خصائص غير عادية، فهو مقاوم للحريق، والضغط، والصدمات، والانحناء. لذلك، هو مثالي لصنع موقد المطبخ، أو لتغطية الجزء الداخلي من الموقد، أو المدفأة. وهو ليس مساميًا للغاية، بالتالي هو مقاوم للماء، ومثالي لتغطية منطقة الدشّ في الحمّام أو الأرضيات في الحيز المذكور. أضيفي إلى ذلك، هو قابل للصنفرة، ومتين، ومقاوم للعوامل الجوية، ولديه درجة منخفضة من التمدّد، ما يجعله غير قابل للتشوه.يتميّز حجر الأردواز بملمسه، ولونه الداكن الجميل، مع سطح مُسطّح وناعم، مُتقشّر قليلًا، ولمعان معدني، في كثير من الأحيان. ويتمتع بجاذبية خالدة، ويشتهر بأناقته الطبيعية، ويجلب عنصر الأرض إلى المساحات الداخلية للمنازل، ويسد الفجوة بين المساحات الخارجية والداخلية، بسلاسة.
مقارنة بالمواد الأخرى، يمكن تنظيف حجر الأردواز بسهولة شديدة، وذلك بفضل سطحه الأملس والانزلاقي. علاوة على ذلك، وفقًا للتشطيب، هو مقاوم للبقع، ومقاوم للوزن، ودرجات الحرارة المرتفعة.
تُضيف الطريقة التي يتفاعل بحسبها حجر الأردواز مع الإضاءة والمواد الأخرى طبقةً ديناميكيّةً إلى التصميم الداخلي، ما يجعل كلّ مساحة فريدة من نوعها، بشكل واضح.
لا يقتصر استخدام حجر الأردواز في التصميم الداخلي على الجماليات فحسب، بل يتعلّق الأمر بسرد قصص داخل المساحات، فمادة الحجر المذكورة تحكي قصة الزمن، والطبيعة، والحرفية.
إشارة إلى أن التصميم الداخلي باستخدام حجر الأردواز يعدّ مزيجًا رائعًا من التناقضات: الصلابة والنعومة، والمعاصرة والخلود. لذلك، ليس الحجر المذكور مجرد عنصر زخرفي، ولكنه مؤثر على كل جانب من جوانب المساحة، من الأثاث إلى الإضاءة. وهو ينسجم مع طرز التصميم المختلفة، من الأسلوب الريفي إلى البساطة الحديثة...ومع احتضان التقنيات الجديدة، وابتكارات التصميم، وتزايد وعي المُصمّمين وأصحاب المنازل بالبيئة، من المرجّح أن يزداد الطلب على المواد الطبيعية المستدامة، ومنها: الأردواز.
ألوان حجر الأردواز
يُعدّ حجر الأردواز صخرًا بلون الرصاص، وأحيانًا يكون لونه أزرق داكنًا أو أسود. ويميل إلى أن يصبح أفتح عند استخراجه بسبب عملية أكسدة بقايا الكربون، عند ملامستها للشمس، والرطوبة، والأكسجين، فيكتسب لونًا أفتح، ويصبح رماديًّا داكنًا. اعتمادًا على مكان ترسّب الحجر، منذ آلاف السنين، يتخذ الأردواز ألوانًا مختلفة: من الرمادي الرصاصي، إلى الأرجواني، أو الأزرق أو الأخضر الداكن.هناك أيضًا ظل لوني يسمى "الرمادي الأردوازي"، مع انعكاسات زرقاء فاتحة.
استخدامات حجر الأردواز في الديكور الداخلي
- يأسر الانتباه، الاستخدام الواسع للأردواز، بخاصة في إطار تلبيس الجدار الذي يضمّ "الفاير بليس"، أو حتى يصمّم الأخيرة، ويدفع إلى تأمل الحجر المذكور، بألوانه الغنية والداكنة، وسطحه الوعر. في هذا الإطار، يستحسن اختيار الأثاث، في المحيط، بدراية، لا سيما الطاولات الخشبية، ما يضيف لمسة عصرية، والأرائك الجلدية.
- يُستخدم الحجر المذكور أيضًا، في تصميم رفوف الحائط، والإكسسوارات. في هذا الإطار، تساهم القطع المعروضة، مثل: المنحوتات الخشب، والأواني الخزف، والتحف الحجرية، على الرفوف المفتوحة، في إضفاء طابع الطبيعة الممزوج بالحداثة.
- يوظّف الأردواز في بناء الأسقف، وصنع الأرضيات لمساحات المنزل الخارجية (الممرّات، والبلاط...)، والداخليّة (المطبخ والحمّام)، وعتبات الأبواب والنوافذ.
- تُستخدم ألواح حجر الأردواز أيضًا في العديد من الأشياء الأخرى، مثل: صنع الأطباق وألواح التقطيع أو إكسسوارات الزينة، مثل: صينية الدش.