ورد اسم أميرة ويلز، كيت ميدلتون، بشكل رسمي ضمن الأسماء التي ستكون حاضرة في فعالية يوم 8 يونيو، على موقع الجيش البريطاني الرسمي، وقد بدأت التساؤلات حول ما إذا كان هذا هو التاريخ الرسمي لعودة الأميرة لمهامها الرسمية بعد الأزمة الصحية.
وسيشارك أكثر من 1400 جندي في هذا الاستعراض، والذي يُعتبر مقدمة لعرض "Trooping the Colour" الذي يقام في نهاية الأسبوع التالي للفعالية.
وقد أعلن موقع الجيش البريطاني الرسمي عن الحدثين، يوم أمس الثلاثاء في 5 مارس، وقد تم عرض صورة للأميرة كيت أثناء تفقدها الحرس الأيرلندي في يوم القديس باتريك العام المنصرم.
وعلى الرغم من أن ذكرى ميلاد الملك تشارلز في نوفمبر، إلا أنه من الطبيعي ألا يتم هذا العرض في التاريخ الفعلي. وفقاً للجيش البريطاني، فإن التقديم الاحتفالي لأعلام الفوج العسكرية، المسماة "الألوان"، تم إجراؤه لأول مرة في عهد الملك تشارلز الثاني، الذي حكم من عام 1660 إلى عام 1685. ارتبط الحدث رسمياً بيوم ميلاد الملك في عهد الملك جورج الثاني في عام 1748.
كان هناك سبب عملي لعدم الاحتفال بالحدث في تاريخ الميلاد الفعلي للملك. تقول المتاحف الملكية غرينتش: "مع يوم ميلاد الملك في شهر نوفمبر، يكون الجو بارداً جداً بالنسبة لاستعراض احتفالي، وربط احتفالاته بالعرض العسكري السنوي Trooping the Colour". ومنذ ذلك الحين، استمر الملوك في ممارسة إقامة الاحتفالات خلال أشهر الطقس الأكثر دفئاً.
ومن المعروف أن عائلة ميدلتون تعيش على بُعد مسافة قصيرة بالسيارة من قاعدة منزل أمير وأميرة ويلز في وندسور، ويقيمون في بوكلبوري، بيركشاير، ولهم حضور دائم في حياة أحفادهم، وغالباً ما يقيم لديهم الأمير جورج، 10 سنوات، والأميرة تشارلوت، 8 سنوات، و الأمير لويس، 5 سنوات. وقال أحد المطلعين على القصر: "إن والديها عاملان دائمان في تربية أحفادهما".
وتأتي صورة كيت ميدلتون، التي انتشرت سريعاً عبر السوشيال ميديا، بعد أن كثُرت الأقاويل والتكهنات والشائعات حول صحتها، كما تكثفت النظريات حول غيابهاً بعد انسحاب الأمير ويليام من حفل تأبين الملك قسطنطين الراحل -الذي توفي في يناير من العام الماضي- والذي أُقيم في الـ 27 من فبراير الماضي، وأرجع ويليام "سبباً شخصياً" غير محدد للانسحاب.
ولوضع حد للقيل والقال، قال قصر كنسينغتون في لندن، في تحديث جديد، إن كيت، أميرة ويلز، ستعود إلى ارتباطاتها الملكية بعد يوم الفصح، وسط مخاوف من عدم ظهورها علناً بعد الجراحة التي أجريت لها.
وفي حديثه عن الشائعات، قال متحدث باسم قصر كنسينغتون: "كنا واضحين جداً منذ البداية أن أميرة ويلز ستكون خارج دائرة الالتزامات الملكية حتى بعد يوم الفصح، وأن قصر كنسينغتون لن يقدم التحديثات إلا عندما يكون هناك شيء مهم".
وقال القصر في وقتٍ سابق من هذا الأسبوع لصحيفة The Independent "إن الأميرة في حالة جيدة وهي تتعافى من الإجراء، وستكون تحت المراقبة الدقيقة للأطباء الملكيين، وستستفيد أيضاً من الرعاية اللاحقة في عيادة لندن، مع وجود أخصائيي علاج طبيعي متخصصين مع خطة شخصية وفحص بالفيديو في المنزل مع ممرضة متخصصة".
قد ترغبين في معرفة قصر كنسينغتون يشارك تصريح حول التطورات الصحية لكيت ميدلتون
فعالية Horse Guards Parade
ويُفترض أن تقوم أميرة ويلز، التي هي الآن في مرحلة التعافي من جراحة في البطن خضعت لها في 16 يناير، بتفقد الجنود خلال الفعالية التي تقام في "هورس جاردز باراد" في لندن في 8 يونيو.وسيشارك أكثر من 1400 جندي في هذا الاستعراض، والذي يُعتبر مقدمة لعرض "Trooping the Colour" الذي يقام في نهاية الأسبوع التالي للفعالية.
وقد أعلن موقع الجيش البريطاني الرسمي عن الحدثين، يوم أمس الثلاثاء في 5 مارس، وقد تم عرض صورة للأميرة كيت أثناء تفقدها الحرس الأيرلندي في يوم القديس باتريك العام المنصرم.
Trooping the Colour
"Trooping the Colour" هو الحدث الذي يُقام رسمياً للاحتفال بيوم ميلاد الملك تشارلز، ويُدرج الملك، الذي يخضع لعلاج سرطان ويتجنب إلى حد كبير الظهور العام منذ تشخيصه، كحاضر في العرض في 15 يونيو، حسب ما تم إعلانه من قِبل الجيش البريطاني.وعلى الرغم من أن ذكرى ميلاد الملك تشارلز في نوفمبر، إلا أنه من الطبيعي ألا يتم هذا العرض في التاريخ الفعلي. وفقاً للجيش البريطاني، فإن التقديم الاحتفالي لأعلام الفوج العسكرية، المسماة "الألوان"، تم إجراؤه لأول مرة في عهد الملك تشارلز الثاني، الذي حكم من عام 1660 إلى عام 1685. ارتبط الحدث رسمياً بيوم ميلاد الملك في عهد الملك جورج الثاني في عام 1748.
كان هناك سبب عملي لعدم الاحتفال بالحدث في تاريخ الميلاد الفعلي للملك. تقول المتاحف الملكية غرينتش: "مع يوم ميلاد الملك في شهر نوفمبر، يكون الجو بارداً جداً بالنسبة لاستعراض احتفالي، وربط احتفالاته بالعرض العسكري السنوي Trooping the Colour". ومنذ ذلك الحين، استمر الملوك في ممارسة إقامة الاحتفالات خلال أشهر الطقس الأكثر دفئاً.
كيت ميدلتون تظهر لأول مرة منذ إجرائها العملية الجراحية
بعد الكثير من الشائعات والتكهنات التي أُثيرت في الأيام القليلة الماضية، فيما يخص الحالة الصحية لكيت ميدلتون، استطاعت عدسات المصورين رصد أميرة ويلز وهي داخل سيارة بجانب والدتها كارول ميدلتون، لتُعد هذه الصورة هي الأولى التي يتم فيها رصد الأميرة علناً منذ خضوعها لعملية جراحية في البطن في يناير.ومن المعروف أن عائلة ميدلتون تعيش على بُعد مسافة قصيرة بالسيارة من قاعدة منزل أمير وأميرة ويلز في وندسور، ويقيمون في بوكلبوري، بيركشاير، ولهم حضور دائم في حياة أحفادهم، وغالباً ما يقيم لديهم الأمير جورج، 10 سنوات، والأميرة تشارلوت، 8 سنوات، و الأمير لويس، 5 سنوات. وقال أحد المطلعين على القصر: "إن والديها عاملان دائمان في تربية أحفادهما".
وتأتي صورة كيت ميدلتون، التي انتشرت سريعاً عبر السوشيال ميديا، بعد أن كثُرت الأقاويل والتكهنات والشائعات حول صحتها، كما تكثفت النظريات حول غيابهاً بعد انسحاب الأمير ويليام من حفل تأبين الملك قسطنطين الراحل -الذي توفي في يناير من العام الماضي- والذي أُقيم في الـ 27 من فبراير الماضي، وأرجع ويليام "سبباً شخصياً" غير محدد للانسحاب.
ولوضع حد للقيل والقال، قال قصر كنسينغتون في لندن، في تحديث جديد، إن كيت، أميرة ويلز، ستعود إلى ارتباطاتها الملكية بعد يوم الفصح، وسط مخاوف من عدم ظهورها علناً بعد الجراحة التي أجريت لها.
وفي حديثه عن الشائعات، قال متحدث باسم قصر كنسينغتون: "كنا واضحين جداً منذ البداية أن أميرة ويلز ستكون خارج دائرة الالتزامات الملكية حتى بعد يوم الفصح، وأن قصر كنسينغتون لن يقدم التحديثات إلا عندما يكون هناك شيء مهم".
وقال القصر في وقتٍ سابق من هذا الأسبوع لصحيفة The Independent "إن الأميرة في حالة جيدة وهي تتعافى من الإجراء، وستكون تحت المراقبة الدقيقة للأطباء الملكيين، وستستفيد أيضاً من الرعاية اللاحقة في عيادة لندن، مع وجود أخصائيي علاج طبيعي متخصصين مع خطة شخصية وفحص بالفيديو في المنزل مع ممرضة متخصصة".
قد ترغبين في معرفة قصر كنسينغتون يشارك تصريح حول التطورات الصحية لكيت ميدلتون
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».