قائمة أثرياء العالم تضم إليها كل عام أسماء جديدة لأثرياء اقتحموا عالم الثروة بقوة، وهذا العام كان لأسماء ثلاثة رجال أعمال سعوديين النصيب والحظ الوافر في تسجيل أسمائهم ضمن قائمة أغنياء سويسرا بثروة تقدر بنحو عشرة مليارات دولار (37.5 مليار ريال سعودي)، وذلك وفقًا لقائمة مجلة ''بيلانز'' الاقتصادية السويسرية باللغة الألمانية وشريكتها باللغة الفرنسية ''بيلان''.
أما الأثرياء السعوديون الثلاثة فهم: عائلة السليمان ويرأسها عبد العزيز السليمان، ورجل الأعمال السعودي اللبناني بهاء الحريري، وعائلة الخريجي، وقد قدرت ثروة كل واحد منهم بـ ''2.2 - 3.3 مليار دولار''. وفقًا لشبكة أهم الأنباء.
المجال الذي نشط به عبد العزيز السليمان فكان عبر مؤسسته ''رولاكو'' التي تعمل في مجالات عدة: كالبناء، والسيارات، والزراعة، والاتصالات، والنقل، والطاقة والسياحة.
أما بهاء الحريري وهو الابن البكر لرئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، فقد بدأ نشاطه التجاري مع والده في السعودية ليؤسس في عام 2002 في جنيف شركة خاصة به هي ''مجموعة هوريزون'' التي تعمل في بناء مختلف أنواع العقارات في المنطقة العربية.
بينما تستند ثروة عائلة الخريجي التي يمثلها ابنها محمد إلى ''مجموعة الخريجي'' النشطة في مجال المال والتجارة، ومؤخرًا دخلت مجال التأمين إلى جانب شركة أخرى باسم ''كلوبال هوتيلس ريزورتس'' متخصصة في العقارات والفندقة.
تجدر الإشارة إلى أنّ الأمير الوليد بن طلال من الأسماء التي لمعت أيضًا في عالم الثروة، فهو يعد من أكبر المستثمرين في العالم، وقد صنفته مجلة فوربس الأمريكية ضمن قائمة أغنى أغنياء العالم.
أما الأثرياء السعوديون الثلاثة فهم: عائلة السليمان ويرأسها عبد العزيز السليمان، ورجل الأعمال السعودي اللبناني بهاء الحريري، وعائلة الخريجي، وقد قدرت ثروة كل واحد منهم بـ ''2.2 - 3.3 مليار دولار''. وفقًا لشبكة أهم الأنباء.
المجال الذي نشط به عبد العزيز السليمان فكان عبر مؤسسته ''رولاكو'' التي تعمل في مجالات عدة: كالبناء، والسيارات، والزراعة، والاتصالات، والنقل، والطاقة والسياحة.
أما بهاء الحريري وهو الابن البكر لرئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، فقد بدأ نشاطه التجاري مع والده في السعودية ليؤسس في عام 2002 في جنيف شركة خاصة به هي ''مجموعة هوريزون'' التي تعمل في بناء مختلف أنواع العقارات في المنطقة العربية.
بينما تستند ثروة عائلة الخريجي التي يمثلها ابنها محمد إلى ''مجموعة الخريجي'' النشطة في مجال المال والتجارة، ومؤخرًا دخلت مجال التأمين إلى جانب شركة أخرى باسم ''كلوبال هوتيلس ريزورتس'' متخصصة في العقارات والفندقة.
تجدر الإشارة إلى أنّ الأمير الوليد بن طلال من الأسماء التي لمعت أيضًا في عالم الثروة، فهو يعد من أكبر المستثمرين في العالم، وقد صنفته مجلة فوربس الأمريكية ضمن قائمة أغنى أغنياء العالم.