ضمن الحملة الوطنية الخاصة «لمتنا سعودية»، التي أطلقتها مجلتَا «سيدتي» و«الرجل» ومواقعهما الإلكترونية ومنصاتهما المختلفة على مواقع التواصل الاجتماعي بمناسبة اليوم الوطني السعودي الـ90، والذي يصادف في 23 سبتمبر من كل عام.
وتنقل الحملة إلى جمهور المجلتين إضاءات مختلفة: تاريخية وجغرافية وسياحية وحضارية واجتماعية وثقافية بأسلوب جديد يستفيد من التطور التكنولوجي، وينقل بمختلف أنواع التعبير وأدواته حقائق كثيرة، تؤكد تلاحم وتكامل الالتفاف الوطني للسعودية.
بمناسبة اليوم الوطني السعودي الـ 90 مجلة "سيدتي" ومجلة "الرجل" تطلقان حملتهما الكبرى مسابقة لمتنا سعودية
«سيدتي» سألت عدداً من الشباب والشابات السعوديين: أي المناطق ترغبون في زيارتها خلال الصيف الجاري؟ فكانت هذه الإجابات..
سأزور الباحة لجمال طبيعتها، وغناها بالشواهد التاريخية والآثار، مثل: القلاع والحصون، والقرى التراثية القديمة؛ إضافةً إلى مدرجاتها الزراعية العظيمة التي تعود إلى آلاف السنين، ولا أنسى أوديتها وأنهارها ذات الشلالات الهائلة التي تصبُّ في أعلى القمم، وما يزيد من جمالها وروعتها أيضاً، الغاباتُ الكثيفة التي تغطيها، ومن أهم مواقعها قرية ذي عين الأثرية، التي تم ترشيحها ضمن المواقع الأثرية لـ «يونسكو»، كما سأزور محافظة المندق، المدينة الصحية المتميزة ذات الأجواء الرائعة.
هاني رجب - مستشار تسويق وإعلام رقمي - ٣٨ عاماً.
محافظةُ عسير، متنفس الفن والحياة؛ ففيها يمكنك الغوص في رحلةٍ من الأحلام، تنقلك إلى أجواء الطبيعة الساحرة، والفن العريق في مبانيها ذات النقوش والزخارف الجميلة، وهناك أيضاً طقوس الرقص الشعبي، وجمال المُناخ، وأحرص هذا العام على زيارتها لتوثيق كل ما تقدم عبر أعمالي، وتعريف العالم بجمال بلدي؛ فالفنان يصل بين العالم المنظور واللامنظور، كذلك سأوثق عبر مشروعي البحثي العادات النبيلة لأهل عسير.
فاطمة النمر - فنانة - ٣٦ عاماً.
تجذبني مدينة تبوك لجوها الجميل، وتضاريسها العظيمة، كذلك أستطيع فيها ممارسة عشقي رياضة الغوص على شواطئها الجميلة الممتدة على مسافات هائلة، والاستمتاع بالمناظر الخلابة، والجبال الشاهقة، ولا أنسى طبعاً كرم أهل الشمال محبي البهجة والسعادة.
سكينا حسن بوحليقة - مسئولة علاقات عامة - ٣٤ عاماً.
من الجميل أن يكتشف الإنسان في كل عام مكاناً رائعاً من وطنه، ويدعم السياحة الداخلية؛ لذا قررت هذا العام زيارة مدينة الخبر في المنطقة الشرقية؛ حيث البحر الجميل، والتجمعات العائلية الرائعة على شواطئه، وأكبر حديقة أزهارٍ يمكن أن تراها.
مها صلاح – جامعية - ٣٢ عاماً.
سأبقى هذا العام في الجنوب، وأدعو الجميع إلى زيارة مدنه الجميلة؛ خاصةً أن الدولة اهتمت كثيراً بالمصائف، مثل بللحمر موطن الطبيعة البكر، والأماكن السياحية المميزة الهادئة، وهناك أيضاً مهرجانات المنتجات الموسمية في المنطقة، مثل: «البُر، والسمن والسمين، والعنب والفواكه الموسمية»، ومهرجان قرية بن عضوان التراثية، ومهرجان عيد الأضحى الشبابي، وكما قال أمير المنطقة: ألف «مرحباً» في عسير بكل مَن قصدها ولو كان ذلك بمجرد الشعور.
خالد الأحمري - عضو مبادرة نشامى عسير - ٢٥ عاماً.
هناك مدنٌ، يحنُّ إليها القلب بمجرد مغادرتها، ويتمنى زائرها العودة إلى ربوعها في أقرب فرصةٍ ممكنة، منها مدينة أبها البهية صيفاً، والعلا الجميلة شتاءً؛ ففي هاتين المدينتين تجد روعة الأجواء، وجمال التضاريس؛ إضافةً إلى الفعاليات الترفيهية المتنوعة التي تطلقها وزارة السياحة، لكنني أتمنى منها تطوير متنزهاتها واستثمارها بشكل أفضل.
عبدالرحمن محمد الفوزان - قائد تربوي - ٤٨ عاماً.
سمعت كثيراً عن روعة مدينة جدة من أصدقائي؛ لذا أرغب في زيارتها هذا العام للاستمتاع بجمالها؛ حيث التصميم المعماري القديم والحديث، وصفاء البحر الأحمر، الذي يعدُّ من أفضل الأماكن في العالم للغطس؛ إضافةً إلى قربها من أطهر بقعتين على الأرض، مكة المكرمة والمدينة المنورة؛ مما يمنحني فرصة أداء مناسك العمرة بعد انتهاء رحلتي.
وائل أبوالتين - مؤثر في مجال السفر والسياحة - ٣٠ عاماً.
تشدني مدينة العلا التي زارها أخي في الشتاء الماضي، وأُعجب كثيراً بجمال جبالها، واعتدال طقسها، وأرغب في رؤية مدائن صالح، وقطار الحجاز؛ حيث الحضارة العريقة والتاريخ المجيد الذي نفتخر به، وأشكر «هيئة السياحة» على الجهود التي تبذلها لتهيئة أفضل الخدمات للزائر.
سجى عبدالعزيز - جامعية - ٣٢ عاماً.
أسكن في مدينة جدة النابضة بالحياة، وقد زرت سابقاً الرياض، والقصيم، والشرقية، والمنطقة الجنوبية؛ لذا قررت هذا العام زيارة شمالنا الغالي؛ حيث قلب الرؤية العظيمة والحلم السعودي «مدينة نيوم» ذات الشواطئ الجميلة، والمناظر الخلابة، في انتظار الانتهاء من تركيب الألعاب الترفيهية العالمية، وإنشاء الشاليهات السياحية الفخمة.
نادية الحربي - مشرفة خدمة عملاء - ٤٠ عاماً.
أخطط لزيارة منطقة عسير؛ خاصةً مدينة أبها، التي سيكون لها نصيب الأسد من رحلتي السياحية هذا العام؛ نظراً لما تتمتع به من أجواءٍ جميلة، وطبيعةٍ ساحرة، لاسيما جبالها ذات المناخ الجميل، وكرم أهلها.
عبدالعزيز العمري - مهندس سوائل حفر بترولية - ٢٤ عاماً.
للمشاركة في الحملة:
يمكن لكل من يرغب في المشاركة إرسال ما يريد التعبير عنه في فيديو أو صورة أو تسجيل صوتي أو رسالة مكتوبة إلى البريد الإلكتروني للحملة:
[email protected]
أو:
[email protected]
كما يمكن إضافة الاسم والمدينة ورقم الهاتف لمن يرغب بالتواصل معه مباشرة.
أو عن طريق الرابط التالي: