التقدم في السن يجعل الإنسان أكثر ضعفاً، والعظام من أكثر الأشياء التي تتأثر داخل الجسم وذلك بسبب نقص الكالسيوم، وينصح دائما بإعطاء مكمل غذائي من الكالسيوم، حيث يقول الدكتور تامر شاهين طرأت تغيرات مهمة على الـGUIDELINES الخاصة باستعمال أقراص الكالسيوم كمكمل غذائي لكبار السن بغرض الوقاية من كسور العظام، مؤكدة على ضرورة تقليل الجرعة.
وأضاف تامر أنه قديما كان ينصح باستخدام أقراص الكالسيوم روتينياً للوقاية من الكسور الفئة المتقدمة في العمر، وذلك بسبب شيوع حدوث الكسور في عظام الورك أو الفقرات نتيجة للإصابة بهشاشة العظام والسقوط المتكرر على الأرض.
وقال تامر إن الدراسات الأحدث وجدت أن فائدة الكالسيوم بمفرده للوقاية من الكسور محدودة، والحالات التي تحتاج وقاية فعلا أو علاج تحتاج أدوية أخرى أكثر فاعلية، كما وجدت أن استخدام مكملات الكالسيوم ارتبط بزيادة طفيفة في معدلات الإصابة بمشاكل صحية خطيرة مثل جلطات المخ أو الأزمات القلبية، مضيفا أن تناول ذلك النوع من المكملات الغذائية قد يتسبب التناول الزائد لمكملات الكالسيوم في زيادة احتمالات تكون الحصوات بالكلى، أو بعض مشاكل الجهاز الهضمي.
وقال تامر إن النتيجة هي أن الفوائد القليلة المحتملة للاستعمال الروتيني لمكملات الكالسيوم لكبار السن بغرض الوقاية من كسور العظام أقل أهمية من الأضرار المحتملة، كما أن الحالات المعرضة بشكل أكثر للكسور ينبغي أن يوصف لها أدوية أكثر فاعلية- سواء للوقاية أو للعلاج - مثل مجموعة الـBISPHOSPHONATES.
وأضاف تامر أنه قديما كان ينصح باستخدام أقراص الكالسيوم روتينياً للوقاية من الكسور الفئة المتقدمة في العمر، وذلك بسبب شيوع حدوث الكسور في عظام الورك أو الفقرات نتيجة للإصابة بهشاشة العظام والسقوط المتكرر على الأرض.
وقال تامر إن الدراسات الأحدث وجدت أن فائدة الكالسيوم بمفرده للوقاية من الكسور محدودة، والحالات التي تحتاج وقاية فعلا أو علاج تحتاج أدوية أخرى أكثر فاعلية، كما وجدت أن استخدام مكملات الكالسيوم ارتبط بزيادة طفيفة في معدلات الإصابة بمشاكل صحية خطيرة مثل جلطات المخ أو الأزمات القلبية، مضيفا أن تناول ذلك النوع من المكملات الغذائية قد يتسبب التناول الزائد لمكملات الكالسيوم في زيادة احتمالات تكون الحصوات بالكلى، أو بعض مشاكل الجهاز الهضمي.
وقال تامر إن النتيجة هي أن الفوائد القليلة المحتملة للاستعمال الروتيني لمكملات الكالسيوم لكبار السن بغرض الوقاية من كسور العظام أقل أهمية من الأضرار المحتملة، كما أن الحالات المعرضة بشكل أكثر للكسور ينبغي أن يوصف لها أدوية أكثر فاعلية- سواء للوقاية أو للعلاج - مثل مجموعة الـBISPHOSPHONATES.