خصص مركز تاريخ الطائف بدارة الملك عبدالعزيز، جائزة لأفضل دراسة تاريخية وابتكار يؤديان إلى دعم واستمرار زراعة الورد بالطائف، كونه أيقونة تراثية وتاريخًا.
وأوضحت المشرفة على المركز الدكتورة لطيفة العدواني أن الدارة ستعلن قريباً عن تفاصيل الجائزة المرتبطة بمواعيد المهرجان السنوية، من حيث تعريفها، وشروطها، وطرق الترشح لها.
يذكر أن مركز تاريخ الطائف دشن في شهر جمادى الآخرة الماضي موقعه في جامعة الطائف في تعاون مثالي بين الدارة والجامعة لخدمة تاريخ المنطقة ما يعد نقلة نوعية نشطة ستدفع به إلى مسارات متعددة وواسعة تتناسب والتاريخ الثري والتراث الغني لمنطقة الطائف.