باتت مرحلة رياض الأطفال مرحلة مهمة في مسيرة الطفل التعليمية، لذا تدرس الوزارة شراء قسائم دراسية من مدارس رياض الأطفال الأهلية، وتوزيعها على أولياء الأمور بالمجان في حال عدم توافر أماكن لأبنائهم في المدارس الحكومية.
وجاء على لسان المهندس محمد سعد الشثري وكيل وزارة التربية والتعليم أنّ الوزارة مع وزارة المالية تدرس هذا التوجه الجديد، وهو أن تتكفل الدولة بدفع تكاليف إلحاق طلاب وطالبات رياض الأطفال في المدارس بشكل سنوي، من باب تشجيع أولياء الأمور على تدريس أبنائهم قبل المرحلة الابتدائية. كما أوضح الشثري أنّ مبادرة التوسع في رياض الأطفال لاستيعاب 50 في المئة من خلال توسيع الشراكة مع القطاع الخاص, واقتراح آلية مطورة للإقراض الميسر للمستثمرين, وتسهيل إجراءات إنشاء رياض الأطفال الأهلية تأتي للعمل على رفع وعي الأسرة بأهمية هذه المرحلة.
أما المناهج التي اعتمدتها وزارة التربية لتدريسها في مدارس رياض الأطفال بدءاً من هذا العام ستتناسب مع ثقافة المجتمع وقيمه وعاداته وخصائص الطفل السعودي.
وقد اختار مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام "تطوير" المكلف بحقيبة رياض الأطفال مناهج "بواكير" و"منتسوري" و"المنهج الإبداعي" لتطبيقها في المدارس تشتمل على أهم القيم ومهارات التعلم والحياة الأساسية. بحسب صحيفة الاقتصادية.
تجدر الإشارة أنّ "تطوير" استعانت بالشراكة مع عدد من المؤسسات المحلية والعالمية المهتمة بمراحل الطفولة المبكرة للاستفادة من تجاربها، والاطلاع على مناهجها التعليمية، وآلية تدريب معلمات هذه المرحلة، وذلك بعد أن حققت خلال السنوات الثلاث الماضية نسبة نمو في التوسع بمرحلة رياض الأطفال وصلت إلى 100 في المئة بحسب الإحصائيات الرسمية.
وجاء على لسان المهندس محمد سعد الشثري وكيل وزارة التربية والتعليم أنّ الوزارة مع وزارة المالية تدرس هذا التوجه الجديد، وهو أن تتكفل الدولة بدفع تكاليف إلحاق طلاب وطالبات رياض الأطفال في المدارس بشكل سنوي، من باب تشجيع أولياء الأمور على تدريس أبنائهم قبل المرحلة الابتدائية. كما أوضح الشثري أنّ مبادرة التوسع في رياض الأطفال لاستيعاب 50 في المئة من خلال توسيع الشراكة مع القطاع الخاص, واقتراح آلية مطورة للإقراض الميسر للمستثمرين, وتسهيل إجراءات إنشاء رياض الأطفال الأهلية تأتي للعمل على رفع وعي الأسرة بأهمية هذه المرحلة.
أما المناهج التي اعتمدتها وزارة التربية لتدريسها في مدارس رياض الأطفال بدءاً من هذا العام ستتناسب مع ثقافة المجتمع وقيمه وعاداته وخصائص الطفل السعودي.
وقد اختار مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام "تطوير" المكلف بحقيبة رياض الأطفال مناهج "بواكير" و"منتسوري" و"المنهج الإبداعي" لتطبيقها في المدارس تشتمل على أهم القيم ومهارات التعلم والحياة الأساسية. بحسب صحيفة الاقتصادية.
تجدر الإشارة أنّ "تطوير" استعانت بالشراكة مع عدد من المؤسسات المحلية والعالمية المهتمة بمراحل الطفولة المبكرة للاستفادة من تجاربها، والاطلاع على مناهجها التعليمية، وآلية تدريب معلمات هذه المرحلة، وذلك بعد أن حققت خلال السنوات الثلاث الماضية نسبة نمو في التوسع بمرحلة رياض الأطفال وصلت إلى 100 في المئة بحسب الإحصائيات الرسمية.