كشف الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ عبد الرحمن السديس بأنّ هناك وفد سعودي سيقوم بجولة على عدد من دول العالم، وذلك للبحث عن ماكينات لكسوة الكعبة ذات مواصفات متطورة.
ووفقاً لـ"العربية نت" يقول السديس إنّ هذا الوفد يتكون من مندوبي الرئاسة، وستكون اليابان المحطة الأولى لهم، ومن ثم دول أخرى مثل: أمريكا، وسويسرا، وإيطاليا، والهدف من الجولة هو التوصل لأحدث الماكينات التي تواكب عجلة التطوير. وأضاف بأنّ هذه الخطوة تمت بعد عقد اجتماعات متواصلة لدراسة موافقة المقام السامي المتضمنة تأمين أجهزة متطورة لصناعة أفضل كسوة للكعبة.
من جانبه أوضح مدير عام مصنع كسوة الكعبة المشرفة الدكتور محمد بن عبد الله باجودة أنّ "هذا المصنع حظي باهتمام بالغ منذ إنشائه في عام 1346 هـ حتى يومنا هذا، وشهد نقلة تطويرية حينما أدخلت أسلوب الميكنة في التصنيع، بعد أن كان العمل يسير بشكل بدائي عبر الأنوال القديمة والنسيج اليدوي".
الجدير بالذكر أنه في كل عام يتم مراسم تغيير كسوة الكعبة المشرفة على يد 86 شخصًا من العمالة والفنيين والصناع، وبلغت تكلفة كسوة الكعبة المشرفة للعام الماضي 22 مليون ريال سعودي.
ووفقاً لـ"العربية نت" يقول السديس إنّ هذا الوفد يتكون من مندوبي الرئاسة، وستكون اليابان المحطة الأولى لهم، ومن ثم دول أخرى مثل: أمريكا، وسويسرا، وإيطاليا، والهدف من الجولة هو التوصل لأحدث الماكينات التي تواكب عجلة التطوير. وأضاف بأنّ هذه الخطوة تمت بعد عقد اجتماعات متواصلة لدراسة موافقة المقام السامي المتضمنة تأمين أجهزة متطورة لصناعة أفضل كسوة للكعبة.
من جانبه أوضح مدير عام مصنع كسوة الكعبة المشرفة الدكتور محمد بن عبد الله باجودة أنّ "هذا المصنع حظي باهتمام بالغ منذ إنشائه في عام 1346 هـ حتى يومنا هذا، وشهد نقلة تطويرية حينما أدخلت أسلوب الميكنة في التصنيع، بعد أن كان العمل يسير بشكل بدائي عبر الأنوال القديمة والنسيج اليدوي".
الجدير بالذكر أنه في كل عام يتم مراسم تغيير كسوة الكعبة المشرفة على يد 86 شخصًا من العمالة والفنيين والصناع، وبلغت تكلفة كسوة الكعبة المشرفة للعام الماضي 22 مليون ريال سعودي.