السيدة سعاد الحسيني الجفالي، أرملة المغفور له الشيخ أحمد عبد الله الجفالي، هي فاعلة خير تعنى بالأعمال الاجتماعية في المملكة العربية السعودية. وُلدت في القدس، وبعد ذلك ارتادت المدرسة في فلسطين، ودمشق، وبيروت؛ حيث حصلت على شهادة البكالوريوس في علم النفس وعلم الاجتماع في العام 1954 من كلية بيروت للنساء، التي تُعرف اليوم باسم الجامعة اللبنانية الأميركية. كما أنّ السيدة الجفالي هي عضوة في مجلس الجامعة اللبنانية الأميركية منذ أكثر من 30 عاماً، فضلاً عن أنّها عضوة في مجلس المشرفين في الجامعة ذاتها.
إنّ الشاغل الأهم بالنسبة إلى السيدة الجفالي هو الإنسان، وهي تركّز اهتمامها على المجالات الطبية، والتعليمية، والرعاية الاجتماعية، ذلك أنّها قدمت خدماتها في هذه المجالات في العديد من دول الشرق الأوسط على مدى السنوات الستين المنصرمة.
تدعم السيدة سعاد الحسيني الجفالي البرامج الطبية المختلفة والبحوث، ومنها عيادات حديثي الولادة، ومراكز السرطان، وبرامج الغسيل الكلوي والتمنيع، بالإضافة إلى توفير الرعاية الطبية لضحايا الحرب في الشرق الأوسط؛ (أي الأطراف الصناعية، وفقدان البصر، وفقدان السمع).
وقد أنشأت السيدة الجفالي مؤسستها الخاصة للتبرع بأموال المنح للطلاب العرب؛ لدعم تعليمهم العالي في مختلف الجامعات العالمية.
شاركت في تأسيس جمعية رعاية النساء الأولى في جدة في العام 1956، وتلاها تنظيم جمعية الفيصلية للمرأة. وهي عضو في كل من الجمعيتين اللتين تعنيان برعاية الأم والطفل من حيث الصحة والتعليم، مما يساعد على محو الأمية لدى النساء.
كما أنشأت السيدة الجفالي مركز المساعدة في جدة، حيث تشغل منصب المؤسس المشارك، وعضو مجلس الأمناء منذ العام 1985، وهو مركز لإعادة التأهيل خاص بالأطفال ذوي الإعاقة الذهنية. وهي أيضاً عضو مجلس إدارة في العديد من المؤسسات حول العالم.
إنّ الشاغل الأهم بالنسبة إلى السيدة الجفالي هو الإنسان، وهي تركّز اهتمامها على المجالات الطبية، والتعليمية، والرعاية الاجتماعية، ذلك أنّها قدمت خدماتها في هذه المجالات في العديد من دول الشرق الأوسط على مدى السنوات الستين المنصرمة.
تدعم السيدة سعاد الحسيني الجفالي البرامج الطبية المختلفة والبحوث، ومنها عيادات حديثي الولادة، ومراكز السرطان، وبرامج الغسيل الكلوي والتمنيع، بالإضافة إلى توفير الرعاية الطبية لضحايا الحرب في الشرق الأوسط؛ (أي الأطراف الصناعية، وفقدان البصر، وفقدان السمع).
وقد أنشأت السيدة الجفالي مؤسستها الخاصة للتبرع بأموال المنح للطلاب العرب؛ لدعم تعليمهم العالي في مختلف الجامعات العالمية.
شاركت في تأسيس جمعية رعاية النساء الأولى في جدة في العام 1956، وتلاها تنظيم جمعية الفيصلية للمرأة. وهي عضو في كل من الجمعيتين اللتين تعنيان برعاية الأم والطفل من حيث الصحة والتعليم، مما يساعد على محو الأمية لدى النساء.
كما أنشأت السيدة الجفالي مركز المساعدة في جدة، حيث تشغل منصب المؤسس المشارك، وعضو مجلس الأمناء منذ العام 1985، وهو مركز لإعادة التأهيل خاص بالأطفال ذوي الإعاقة الذهنية. وهي أيضاً عضو مجلس إدارة في العديد من المؤسسات حول العالم.