قد تبهت ألوان الملابس، مع مرور الوقت، وكثرة التنظيف؛ فما هي الحلول والحيل البسيطة التي تُسهّل عملية التخلّص من بهتان ألوان الملابس؟
قد يرجع سبب بهتان ألوان الملابس إلى تراكم المنظّفات في الغسّالة، لذا تُساعد إضافة الملح إلى الغسّالة في تفكيك البقايا المتراكمة، وجعل الملابس في أحلى صورة. في هذا الإطار، يُضاف نصف الكوب من الملح إلى حلّة الغسيل، بعد وضع الملابس والمنظّف في درج الغسّالة. الجدير بالذكر أن ملح الطعام العادي أو أملاح التخليل فائقة النعومة جيدة لهذا الغرض، لكن من الهام تجنب ملح البحر الخشن، لأنه قد لا يذوب تمامًا في الغسّالة.
تُجفّف الملابس حسب الطريقة المعتادة، بعد الغسل، سواء في المجفّف الآلي أو في الهواء الطلق، لكن إذا كانت الملابس لا تزال تبدو باهتة، من الممكن إضافة الخل عوضًا عن الملح إلى حلّة الغسيل.
أضف إلى دور الملح في جعل الملابس تستعيد بريق ألوانها، هو مزيل فعّال للبقع، خصوصًا بقع الدم والتعفّن التعرّق.
يقضي استخدام الخلّ لجعل ألوان الملابس برّاقة من جديد، بصبّ نصف الكوب (120 ميلليليترًا) من السائل المذكور في حلّة الغسّالة، مباشرةً، أو إضافة السائل الشفّاف إلى درج الغسّالة، حيث مكان منعّم الأقمشة. تُضبط الغسّالة على دورة الغسل العادية، مع إضافة الملابس ذات الألوان (المتطابقة) الباهتة ومنظف الغسيل، فتشغّل الغسّالة. الجدير بالذكر أن البعض يُفضّل نقع الملابس في الخل، في حوض الاستحمام، قبل الغسل. في هذا الإطار، يُضاف كوب واحد (240 ميلليايترًا) من الخل الأبيض وجالون (3.8 لترًا) من الماء الدافئ إلى الحوض، فالملابس، مع النقع لمدّة تتراوح بين 20 دقيقة و30 منها، قبل الغسل، فالتجفيف في الهواء الطلق للتخلّص من رائحة الخلّ النفاذة.
من جهة ثانية، قد تحتاج الملابس إلى إعادة صبغها، إذا تلاشى اللون، مع مرور الوقت. لكن، هذه الخطوة خاصّة بالملابس المصنوعة بنسبة 60% على الأقلّ من الألياف الطبيعيّة، مثل: القطن أو الحرير أو الكتّان الصناعي أو الصوف أو النايلون. بالمقابل، إذا كان الثوب مصنوعًا من الأكريليك أو الألياف اللدنة أو البوليستر أو الألياف المعدنيّة، فمن المحتمل ألا تعلق الصبغة به جيدًا. أضف إلى ذلك، من الهامّ اختيار صبغة أقرب ما يمكن إلى اللون الأصلي، أمّا في حال الرغبة بتغيير لون الملابس، فمن الواجب استخدام أداة نزع الألوان، أولًا.
الملح لاستعادة سطوع ألوان الملابس
قد يرجع سبب بهتان ألوان الملابس إلى تراكم المنظّفات في الغسّالة، لذا تُساعد إضافة الملح إلى الغسّالة في تفكيك البقايا المتراكمة، وجعل الملابس في أحلى صورة. في هذا الإطار، يُضاف نصف الكوب من الملح إلى حلّة الغسيل، بعد وضع الملابس والمنظّف في درج الغسّالة. الجدير بالذكر أن ملح الطعام العادي أو أملاح التخليل فائقة النعومة جيدة لهذا الغرض، لكن من الهام تجنب ملح البحر الخشن، لأنه قد لا يذوب تمامًا في الغسّالة.
تُجفّف الملابس حسب الطريقة المعتادة، بعد الغسل، سواء في المجفّف الآلي أو في الهواء الطلق، لكن إذا كانت الملابس لا تزال تبدو باهتة، من الممكن إضافة الخل عوضًا عن الملح إلى حلّة الغسيل.
أضف إلى دور الملح في جعل الملابس تستعيد بريق ألوانها، هو مزيل فعّال للبقع، خصوصًا بقع الدم والتعفّن التعرّق.
الخلّ الأبيض لعلاج مشكلة ألوان الملابس الباهتة
يقضي استخدام الخلّ لجعل ألوان الملابس برّاقة من جديد، بصبّ نصف الكوب (120 ميلليليترًا) من السائل المذكور في حلّة الغسّالة، مباشرةً، أو إضافة السائل الشفّاف إلى درج الغسّالة، حيث مكان منعّم الأقمشة. تُضبط الغسّالة على دورة الغسل العادية، مع إضافة الملابس ذات الألوان (المتطابقة) الباهتة ومنظف الغسيل، فتشغّل الغسّالة. الجدير بالذكر أن البعض يُفضّل نقع الملابس في الخل، في حوض الاستحمام، قبل الغسل. في هذا الإطار، يُضاف كوب واحد (240 ميلليايترًا) من الخل الأبيض وجالون (3.8 لترًا) من الماء الدافئ إلى الحوض، فالملابس، مع النقع لمدّة تتراوح بين 20 دقيقة و30 منها، قبل الغسل، فالتجفيف في الهواء الطلق للتخلّص من رائحة الخلّ النفاذة.
من جهة ثانية، قد تحتاج الملابس إلى إعادة صبغها، إذا تلاشى اللون، مع مرور الوقت. لكن، هذه الخطوة خاصّة بالملابس المصنوعة بنسبة 60% على الأقلّ من الألياف الطبيعيّة، مثل: القطن أو الحرير أو الكتّان الصناعي أو الصوف أو النايلون. بالمقابل، إذا كان الثوب مصنوعًا من الأكريليك أو الألياف اللدنة أو البوليستر أو الألياف المعدنيّة، فمن المحتمل ألا تعلق الصبغة به جيدًا. أضف إلى ذلك، من الهامّ اختيار صبغة أقرب ما يمكن إلى اللون الأصلي، أمّا في حال الرغبة بتغيير لون الملابس، فمن الواجب استخدام أداة نزع الألوان، أولًا.