يُطلق الألمان على "دورتموند"، لقب "المدينة الصديقة للمشاة أكثر من أي مكان آخر في ألمانيا".. تقع دورتموند، المدينة الأكبر في "وستفاليا"، على الحافة الشرقية لنهر الرور بمنطقة "هيلفيغ" الخصبة. وهي لطالما كانت مركزًا لصناعات الفحم والصلب في ألمانيا، وقد حفظ هذا التراث في متاحف عدة. وتتضمّن "دورتموند" معتدلة المناخ، جزءًا قديمًا، هو مقصد السائحين، مع محطّات بارزة: سوق "ألتر"، التي كان يعرض الباعة فيها بضائعهم منذ القرن الثاني عشر. الجدير بالذكر أن السوق لا تزال مقصودة، فهي تضمّ العديد من المتاجر والمحلات والمعارض ، فضلاً عن المقاهي والمطاعم. وهناك في الجزء القديم، النافورة، التي أضيفت إلى الميدان، في عام 1901، لغرض إشراب الحيوانات وقاعة المدينة القديمة Altes Stadthaus ذات البناء الذي يرجع إلى عام 1899. مبنى قديم آخر قريب يستحق المشاهدة هو Berswordt Hall.
السفر مع العائلة إلى "دورتموند" يسمح بالمرور بـ:
1 متنزّه Westfalenpark الممتدّ على 175 فدّانًا؛ في المكان يحلو التنزه والاسترخاء ولعب الأطفال وزيارة "برج التلفزيون" المسمّى "فلوريانتورم"، الذي يرتفع لـ 212 مترًا والمزوّد بمطعم دوّار، على ارتفاع 138 مترًا، يطل على مناظر رائعة للمدينة. مسار The German Rosarium رائع، بدوره، مع 2600 نوع من الورود القابلة للاستكشاف.
يضمّ المتنزّه أيضًا، مركز المعارض التجارية الضخم و"استادًا" للتزحلق على الجليد وموطن فريق "بوروسيا دورتموند" لكرة القدم.
2 حديقة "دورتموند" للحيوان Rombergpark؛ كانت خاصّة بعائلة ثرية في عشرينيات القرن التاسع عشر، ثمّ تحوّلت إلى متنزّه عامّ. ينصح خبراء السياحة بقضاء يوم فيه، رفقة الأولاد، خصوصًا أن المكان يضمّ، بالإضافة إلى حديقة الحيوان، حديقة نباتية (بوتانيشر جارتن رومبيرج بارك)، ممتدة على 170 فدّانًا.
تأوي حديقة الحيوان أنواعًا عدة، بما في ذلك الأسود والنمور، التي سيستمتع الأطفال برؤيتها. كما تتوافر مجموعة منوعة من الجولات المصحوبة بمرشدين والتي تركز على أنواع معينة من الحيوانات. هناك أيضًا بحيرتان للاستكشاف، تأوي الأكثر كبرًا بينهما الأسماك والسلاحف.
3 متحف Adlerturm المتمركز في "برج هوك" الذي يرجع تاريخه إلى القرن الرابع عشر، ويركّز على الحياة خلال العصور الوسطى، من خلال المعروضات الأثريّة والأسلحة والنماذج الموزّعة في الطبقات الستّ.
"استاد وستفاليا" Westfalenstadion في "دورتموند"، هو موطن لـ"بوروسيا دورتموند"، والأخير هو أحد أندية كرة القدم الأكثر عراقةً في ألمانيا، وكان فاز بـ"كأس أوروبا". يتسع "الاستاد" الأكبر في في أوروبا، لثمانين ألف متفرّج.
لا شعور يصف الجوّ الطاغي على المكان، أثناء لعب الفريق، مع هتافات تصمّ الآذان!
تسمح زيارة الموقع، بالإضافة إلى الاطلاع على "الاستاد" عن كثب، المرور بالمتحف الذي يتتبع تاريخ النادي منذ تأسيسه في عام 1909، حتّى راهنًا. على بعد ثوان من "الاستاد"، هناك مطعم وفندق.
3 أماكن للسياحة العائليّة في "دورتموند"
السفر مع العائلة إلى "دورتموند" يسمح بالمرور بـ:
1 متنزّه Westfalenpark الممتدّ على 175 فدّانًا؛ في المكان يحلو التنزه والاسترخاء ولعب الأطفال وزيارة "برج التلفزيون" المسمّى "فلوريانتورم"، الذي يرتفع لـ 212 مترًا والمزوّد بمطعم دوّار، على ارتفاع 138 مترًا، يطل على مناظر رائعة للمدينة. مسار The German Rosarium رائع، بدوره، مع 2600 نوع من الورود القابلة للاستكشاف.
يضمّ المتنزّه أيضًا، مركز المعارض التجارية الضخم و"استادًا" للتزحلق على الجليد وموطن فريق "بوروسيا دورتموند" لكرة القدم.
2 حديقة "دورتموند" للحيوان Rombergpark؛ كانت خاصّة بعائلة ثرية في عشرينيات القرن التاسع عشر، ثمّ تحوّلت إلى متنزّه عامّ. ينصح خبراء السياحة بقضاء يوم فيه، رفقة الأولاد، خصوصًا أن المكان يضمّ، بالإضافة إلى حديقة الحيوان، حديقة نباتية (بوتانيشر جارتن رومبيرج بارك)، ممتدة على 170 فدّانًا.
تأوي حديقة الحيوان أنواعًا عدة، بما في ذلك الأسود والنمور، التي سيستمتع الأطفال برؤيتها. كما تتوافر مجموعة منوعة من الجولات المصحوبة بمرشدين والتي تركز على أنواع معينة من الحيوانات. هناك أيضًا بحيرتان للاستكشاف، تأوي الأكثر كبرًا بينهما الأسماك والسلاحف.
3 متحف Adlerturm المتمركز في "برج هوك" الذي يرجع تاريخه إلى القرن الرابع عشر، ويركّز على الحياة خلال العصور الوسطى، من خلال المعروضات الأثريّة والأسلحة والنماذج الموزّعة في الطبقات الستّ.
خاصّ بهواة كرة القدم عند السياحة في "دورتموند"
"استاد وستفاليا" Westfalenstadion في "دورتموند"، هو موطن لـ"بوروسيا دورتموند"، والأخير هو أحد أندية كرة القدم الأكثر عراقةً في ألمانيا، وكان فاز بـ"كأس أوروبا". يتسع "الاستاد" الأكبر في في أوروبا، لثمانين ألف متفرّج.
لا شعور يصف الجوّ الطاغي على المكان، أثناء لعب الفريق، مع هتافات تصمّ الآذان!
تسمح زيارة الموقع، بالإضافة إلى الاطلاع على "الاستاد" عن كثب، المرور بالمتحف الذي يتتبع تاريخ النادي منذ تأسيسه في عام 1909، حتّى راهنًا. على بعد ثوان من "الاستاد"، هناك مطعم وفندق.