كشف مركز (Le Laboratoire) التابع لجامعة هارفارد الأميركيَّة عن استعداده للإعلان عن أول هاتف خلوي يمكِّـن المستخدمين من إرسال الروائح فيما بينهم، وذلك ليبدأ جيل جديد من الأجهزة التي تحاول الوصول إلى ما وراء الصوت والصورة. ويُتوقع أن يُعرض هذا الهاتف الذي أطلق عليه اسم (Ophone) في يوليو المقبل متضمناً 365 خليطاً من الروائح المختلفة، بحيث يستطيع المستخدم تحديد الرائحة التي يود إرسالها ويقوم المتلقي بتركيب الرائحة ليتمكن من شمها.
وسيقوم المركز خلال حفل الإطلاق بإفساح المجال أمام العديد من الزوار لتمكينهم من تجربة ذلك عبر إرسال صيغ الروائح من خلال الرسائل النصيَّة أو عبر البريد الإلكتروني، لأي مستخدم آخر يملك هاتفاً عادياً في مدينة بوسطن التي سيقام فيها الحفل وستحوي عدداً من المناطق التي ستوفر إمكانيَّة قراءة الصيغة وتحويلها إلى الرائحة المطلوبة.
ووفقاً لشبكة «سي إن إن» العربيَّة فإنَّ الباحثين يتوقعون أن يتمكنوا خلال خمس سنوات من توفير أجهزة تقوم بتجميع البشر في عالم افتراضي متكامل، مبني على تفعيل الحواس الخمس.
وسيقوم المركز خلال حفل الإطلاق بإفساح المجال أمام العديد من الزوار لتمكينهم من تجربة ذلك عبر إرسال صيغ الروائح من خلال الرسائل النصيَّة أو عبر البريد الإلكتروني، لأي مستخدم آخر يملك هاتفاً عادياً في مدينة بوسطن التي سيقام فيها الحفل وستحوي عدداً من المناطق التي ستوفر إمكانيَّة قراءة الصيغة وتحويلها إلى الرائحة المطلوبة.
ووفقاً لشبكة «سي إن إن» العربيَّة فإنَّ الباحثين يتوقعون أن يتمكنوا خلال خمس سنوات من توفير أجهزة تقوم بتجميع البشر في عالم افتراضي متكامل، مبني على تفعيل الحواس الخمس.