لاقت مقيمة سورية بالسعودية حتفها جراء استنشاقها مادة مبيد حشري، وأصيب أطفالها الثلاثة باضطرابات في التنفس.
ووفقاً لـ"عكاظ"، فقد قال المتحدث الرسمي بصحة بيشة عبدالله سعيد الغامدي: "إن مستشفى سبت العلايا العام استقبل 4 حالات من أسرة واحدة من الجنسية السورية؛ بسبب استنشاق مادة مبيد حشري، حيث أصيبوا باضطرابات في التنفس ومستوى الوعي، وبعد تقديم الإجراءات الطبية اللازمة لهم، نومت الحالات في العناية المركزة "أم وابنتان وولد"، وكانت حالة الأم حرجة، وخضعت للتنفس الاصطناعي، إلا أنها توفيت لاحقاً متأثرة بإصاباتها، أما بالنسبة لأطفالها فهم لا زالوا يتلقون العلاج في قسم العناية الفائقة بالمستشفى، وحالتهم مستقرة".
يشار إلى أن المادة السامة المستخدمة كانت من نوع "جرة"، وتستخدم عادة في تطهير المواشي من بعض الحشرات، حيث توضع كمية قليلة منه في المياه، وتغسل به الماشية.
الجدير بالذكر، يمكن تجنب التعرض لمشاكل المبيدات الحشرية من خلال التقليل من التعرض لها بصورة واضحة عن طريق حماية أجزاء معينة من الجسم، حيث يُظهر الجلد قدرة عالية على الامتصاص، كما يمكنك تقليل كميات الاستخدام حتى لا تتعرض لمشاكل بالتنفس.
ووفقاً لـ"عكاظ"، فقد قال المتحدث الرسمي بصحة بيشة عبدالله سعيد الغامدي: "إن مستشفى سبت العلايا العام استقبل 4 حالات من أسرة واحدة من الجنسية السورية؛ بسبب استنشاق مادة مبيد حشري، حيث أصيبوا باضطرابات في التنفس ومستوى الوعي، وبعد تقديم الإجراءات الطبية اللازمة لهم، نومت الحالات في العناية المركزة "أم وابنتان وولد"، وكانت حالة الأم حرجة، وخضعت للتنفس الاصطناعي، إلا أنها توفيت لاحقاً متأثرة بإصاباتها، أما بالنسبة لأطفالها فهم لا زالوا يتلقون العلاج في قسم العناية الفائقة بالمستشفى، وحالتهم مستقرة".
يشار إلى أن المادة السامة المستخدمة كانت من نوع "جرة"، وتستخدم عادة في تطهير المواشي من بعض الحشرات، حيث توضع كمية قليلة منه في المياه، وتغسل به الماشية.
الجدير بالذكر، يمكن تجنب التعرض لمشاكل المبيدات الحشرية من خلال التقليل من التعرض لها بصورة واضحة عن طريق حماية أجزاء معينة من الجسم، حيث يُظهر الجلد قدرة عالية على الامتصاص، كما يمكنك تقليل كميات الاستخدام حتى لا تتعرض لمشاكل بالتنفس.