في المرة المقبلة التي تنوين فيها تقديم المشورة لإحدى صديقاتك العازبات، تمالكي نفسك، "فقد تظنين بأنك متعاطفة معها، لكن تصريحاتك تسيء لها"، تقول هيلين فريدمان، الأخصائية في علم النفس السريري والمتخصصة بالعلاقات: "قبل أن تتفوهي بكلمة، اسألي نفسك ما الأكثر أهمية: رأيك أم صداقتك؟". إليك هنا ما يجب تجنب قوله لصديقاتك العازبات، ومتى يجب أن تبقي صامتة.