في ١٢ يونيو ١٩٤٩ ولد فنان العرب محمد عبده، ربما تكون بدايته فقيرة أو من القاع كما يصف، ولكنه لم يفقد الأمل أو يستسلم للظروف ووصل إلى قمة المجد حتى اصبح فنان العرب، وعلى المستوى الشخصي جمعته علاقة مميزة بوالدته التي جعلته ظروفها الصحي وارهقها من العمل يعمل منذ سن صغير، ويعدها بأن يجلب لها قصر رغم كل هذه الظروف الصعبة التي مروا بها، ولكن ماذا حدث بعد تحقق وعده لأمه؟
ففي حياة "فنان العرب" محطات ومشاهد درامية تستحق التأمل في يوم ميلاده، فهو ليس الفنان المفضل للملايين في العالم العربي، بل هو مفضل لدى كثيرين من المشاهير والمبدعين المحبين لفنه.