نادين نجيم تحكي قصتها مع انفجار بيروت

رغم مرور 4 أشهر على حادث مرفأ بيروت المأساوي، إلا أن الجرح لم يلتئم بعد، ولازال الجميع يذكر الرعب والدمار والدم، وتفاصيل وأصوات الانفجار والصرخات، وكأنها كانت بالأمس، البعض ذكرياته في رأسه، بينما البقية لازال يحمل تذكارات من اليوم العصيب في جسده وملامحه، جراح وعمليات ووجه قارب على التشوه، تعرفوا معنا إلى القصة الكاملة للحادث الذي أصاب الجميلة نادين نجيم، وكاد أن يتسبب في تشوه وجهها وتوقف حياتها المهنية بالكامل، حيث تعتمد مهنتها على انفعالات وجهها، ولديها الكثير من الأعمال مرتبطة بجمال ملامحها.