للكاميرا سحر خاص، فالكاميرا التي تصور عملاً تليفزيونياً أو سينمائياً تنقل المشاهد إلى عالم من الخيال بعيداً عن المشهد الحالي الذي يعيشه، وكذلك الممثل الذي يقوم بتمثيل العمل، يجد متعة خاصة في أن يعيش مع كل عمل حياة جيدة ومختلفة، ولكن السحر ليس أمام الكاميرا فقط، بل حتى وراء الكاميرا هناك نوع آخر من السحر في خلق هذه الحالة وتكوين المشاهد، وهذا ما يجعل الكثير من الممثلين يشعرون بالرغبة في التحول من موقع الممثل إلى كرسي المخرج، وعادة ما يحدث ذلك لشعورهم بأن لديهم رؤية محددة لتنفيذ العمل، لذلك أغلبهم قاموا ببطولة الأعمال التي أخرجوها، واليوم نرصد لكم أبرز هذه التجارب.