الوصف: ضجة كبيرة وتخبط في الآراء، تسبب فيها واتساب مؤخرًا، تقرئين دعاوي لمقاطعة التطبيق، ووصايا للحفاظ على الخصوصية، تتلقين دعوات من الأصدقاء للانضمام لتطبيقات محادثة أخرى، فما الذي يحدث لكل هذه الضجة؟ الحقيقة أن الأمر كله عائد لشركة فيسبوك، والتي اشترت تطبيق واتساب منذ عام 2014، وإنستغرام منذ عام 2012، وهي في طريقها لعمل متناغمة من التطبيقات الثلاثة الأهم في عالم السوشيال ميديا، ومن أهم تلك الوسائل، هي القدرة على استعمال بياناتك بين التطبيقات الثلاثة، تعرفوا القصة أكثر.