في ذكرى ميلاد عبد الحليم حافظ، العندليب الأسمر الذي غير ذوق العرب، وصعد متحدياً العديد من الصعوبات، نتذكر معاً أبرز محطات حياته، وبداياته، وطفولته الصعبة، مروراً بعمله كمدرس موسيقى قبل دخوله عالم الفن، قصة الحب الوحيدة في حياته، والتي أخفاها عن الجميع، وأخيراً صراعه مع المرض الذي أنهى حياته قبل أن يتم عامه الأربعين.