هناك فارق كبير بين التقليد والتشخيص، فبحسب رأي النجم المصري "أحمد زكي" التقليد لديه طابع الكاريكاتير، وهو التركيز على أحد مواقف الشخصية أو خصائصها ومن شأن التقليد أن يجعلك تضحك، ولكن التشخيص هو التعايش مع الشخصية إلى الحد الذي يقنع المشاهد بأنه لم يعد يرى الممثل ويرى الشخصية التي أحياها من جديد، وفي السينما والدراما العربية عدد من الأعمال شعر الجمهور من خلالها بأن الشخصيات قد عادت للحياة من جديد من خلال أداء الممثلين المميز لها، ومن خلال هذا الفيديو اليوم نلقي الضوء على هذه الأعمال الفنية التي أبدع من خلالها الممثلون في تجسيد شخصية مشهورة أو تاريخية، فتعرف عليهم معنا.