انفصال الأهل يترك الكثير من الأثر في نفسية الطفل، وحتى في نفسية المراهق، فالإنسان يحتاج إلى الأسرة في وضعها المستقر في مختلف مراحل حياته، وقد أظهرت لنا عدد من تجارب النجوم الذين مروا بانفصال في أسرهم وهم صغار أو وهم مراهقون كيف أثرت هذه التجارب عليهم، بعضهم أثرت عليهم بشكل مباشر، والبعض الآخر لم يدرك حجم هذا التأثير إلا عندما نضج واحتاج إلى معاونة نفسية، كذلك تأثر البعض منهم في الصغر ولكن مع النضج بدأوا يتفهمون الأمر، ولكن المؤكد أنه رغم كل محاولات الأهل في المرور بهذه المرحلة في سلام، لم يستطيعوا محو أثرها في الأبناء، واليوم سوف نتعرف عن قرب أكثر على هذه التجارب.