بينما انشغلت الصحافة بأزياءها وعدد زيجاتها، لم ينتبه الكثيرون إلى البسمة التي لا تفارق وجهها، والبهجة التي تنشرها أينما حلت، والتي جعلت «الشحرورة» واحدة من النجمات اللاتي عاشت ذكراهن لسنوات طويلة بعد الوفاة، قد تظن أن الحياة المترفة والغنى الشديد، ومحبة الجماهير في كل أنحاء الوطن العربي، كفيلة بجعل أي شخص في منتهى السعادة، ولكن إن اقتربت أكثر من حياة «صباح» لاكتشفت العكس. تعرفوا على حياتها.