غالباً ما تعتمد الشركات الباحثة عن زيادة مبيعاتها عن المشاهير ذوي الشعبية الكبيرة؛ ليكونوا بمثابة الحافز لدى الجمهور لشراء منتجاتهم.
إلا أنه في بعض الحالات انقلب السحر على الساحر فكان هؤلاء النجوم محط هجوم الجمهور، سواء لطريقة عرضهم للإعلان أو لكونه غير مراع لطبيعة المتلقي، أو لأسباب تتعلق بالنجم ذاته، وهو ما حدث مع النجم عمرو دياب الذي تعرض لهجوم ضارٍ عقب مشاركته في حملة دعائية لصالح إحدى شركات السيارات الحديثة واتهمه الجمهور بدعم التحرش.