رغم المحاولات المستميتة لـ أفراد العائلة المالكة في بريطانيا لتحاشي عدسات الإعلام وأقلام الصحافة، ولكن لم يتمكن قصر باكينغهام من الحفاظ على غلق أسواره العالية في وجه العالم.
خلافات تعود إلى الأربعينات
وبدأت خلافات العائلة الحالية منذ عهد الملك إدوارد الثامن الذي حكم لمدة عام، وهو شقيق الملك جورج السادس والد الملكة إليزابيث، منذ هذه اللحظة بدأت الصراعات والخلافات بين الأسرة الملكية القاطنة في باكنغهام مشاعاً للمتابعين من كل أرجاء العالم.
إتهامات وقضايا إعتداء جنسي
وانطلقت الاتهامات بداية من تراشق الاتهامات بين إليزابيث الأم مروراً بخروج الأميرة ديانا أمام العالم أجمع تكشف أسرار دهاليز القصر ووصولاً إلى اتهامات الأمير أندرو الابن الثالث للملكة البريطانية في قضايا اعتداء جنسي حرم على إثرها من مخصصاته الملكية.