استطاعت بعض الملكات وزوجات الرؤساء التربع على عرش الموضة العالمية، والجمع بين دورهم الدبلوماسي والأرستقراطي البارز وبين أن يصبحن أيقونات في الموضة والأناقة.
الجمع بين الحشمة والذوق الرفيع
وتمكن معظمهن من حل معادلة الذوق الرفيع والحشمة والآناقة في آن واحد، وضربت الملكة رانيا، ملكة الأردن، نموذجاً فريداً في هذا الطريق، فاصبحت رمزاً للأناقة العربية واختيار الملابس التي تناسب ثقافة المجتمع العربي والشرقي.
تجاهل بروتكولات الملابس الملكية
فيما خرج بعضهن عن المالوف وكسر التابوهات المعروفة والمحددة لاختيار الوان ملابس الملكات، وبدلاً عن ذلك فضلن الالوان الزاهية والمتداخلة وكانت ملكة بلجيكا النموذج الأبرز في هذا السياق، أما ملكة أسبانيا فكانت أيقونة لكثير من الفتيات والسيدات حيث تمكنت من الجمع بين الذوق الرفيع والملابس متوسطة الثمن.