بينما يسعى نجوم التسعينات حول العالم، في محاولة فهم السوشيال ميديا والتعامل مع جمهورها ومستخدميها، فقط لمواكبة العصر وضمان البقاء كنجوم، يعتبر "ويل سميث" السوشيال ميديا لعبته، ليس لمجرد نجاحه في جمع المتابعين بسهولة، بل في قيادته الصيحات الجديدة والتأثير بشكل مبهر في الأجيال الجديدة، فكيف نجح نجم التسعينات في ذلك؟ وحافظ على خفة ظل وشهرة لا تتأثر بالعمر.