مسيرة فنية زاخرة لابن النوبة الذي جاء للقاهرة بحثاً عن حلمه، فبات من أبرز نجوم مصر وجمع جمهوراً بالملايين هذا النجاح لم يكن سهلاً فكان خلفه الكثير من الصعاب.
وداع النوبة
رحل منير عن قريته في مدينة أسوان بجنوب مصر في سن صغيرة، بعد أن تعرضت قريته إلى فيضان أدى إلى غرقها ولكنه ظل محتفظاُ فى ذاكرته بالغناء النوبى الأصيل. رغم ضيق العيش الذي عانى منه منير فإنه تلقى التعليم الجامعي حيث تخرج في كلية الفنون التطبيقية قسم الفوتوغرافيا والسينما.