"الصدفة" يمكن لتلك الكلمة أن تكون صاحبة الأثر الأكبر في حياة هذا الفنان والذي خاض غمار العديد من التجارب بحثاً عن الشهرة والنجومية حتى أوصلته محاولاته لقمة المجد بين أبناء جيله.
الصدفة الأولى
سلك طريق الإعلانات وبدأ وجهاً مألوفاً للجمهور حتى جاءت أولى لحظات ميلاده المهني عندما اكتشفه الخبير الإعلاني طارق نور بالصدفة أثناء تصويره إعلاناً للسيارات فاقترح عليه تقديم برنامج المسابقات الرائد "ستار ميكر" والذي يعتبر السبب الرئيسي في انتشار "كرارة" جماهيرياً.
الصدفة الثانية
عام 2016 قدم فيه مسلسله "الطبال" وفشل جماهيرياً، فاتخذ قراراً بالاعتزال إلا أن "الصدفة" لعبت دوراً بارزاً للمرة الثانية في حياته إذ رشحه أحد أصدقائه بالصدفة للمشاركة في مسلسل "كلبش" إلا أنه أخبر منتجه بقرار اعتزاله لكن أمام إصراره وافق، وبالفعل قدم المسلسل في 3 أجزاء لتتغير مسيرته الفنية بعدها تماماً.