أظهرت دراسة علميَّة لأكاديميين في كليَّة فاينبيرغ للطب بجامعة نورث ويسترن في شيكاغو، أنَّ مجرد التعرُّض لضوء الشمس في الصباح الباكر يؤدي إلى فقدان الوزن.
وتعد هذه الدراسة بمثابة طريقة جديدة لفقدان الوزن، بعيداً عن نصائح الخبراء العاديَّة من تقليل الطعام والنوم لساعات كافية وممارسة الرياضة.
ووفقاً لصحيفة «الإندبندنت» البريطانيَّة، فقد أوضحت الدِّراسة، أنَّ ضوء الصباح يخفض مؤشر كتلة الجسم (العلاقة بين وزن الشخص وطوله)، بغض النظر عن عدد السعرات الحراريَّة التي تدخل الجسم أو ما إذا كان يمارس الرياضة باستمرار، وأوضحت فيليس زي، مديرة برنامج بحوث النوم والساعة البيولوجيَّة في نورث وسترن، أنَّ الفكرة كلها ترجع للساعة البيولوجيَّة، فعدم التعرُّض لضوء النهار يغيِّر معدلات الحرق، وبالتالي قد يؤدي إلى زيادة الوزن.
وأوضحت أنَّ الضوء هو العامل الأكثر فعاليَّة للتزامن مع ساعة الجسم الداخليَّة التي تنظم الإيقاع اليومي وتوازن الطاقة، مشيرة إلى أنَّ الوقت المناسب الذي ينبغي أن يتعرَّض له الجسم لضوء الشمس يبدأ من الثامنة ويستمر حتى منتصف النهار.
ووفقاً للدراسة، فإنَّ التعرُّض لشمس الصباح والهواء النقي لمدَّة 20 إلى 30 دقيقة في الصباح يؤثران بشكل ملحوظ في وزن الجسم.
وتعد هذه الدراسة بمثابة طريقة جديدة لفقدان الوزن، بعيداً عن نصائح الخبراء العاديَّة من تقليل الطعام والنوم لساعات كافية وممارسة الرياضة.
ووفقاً لصحيفة «الإندبندنت» البريطانيَّة، فقد أوضحت الدِّراسة، أنَّ ضوء الصباح يخفض مؤشر كتلة الجسم (العلاقة بين وزن الشخص وطوله)، بغض النظر عن عدد السعرات الحراريَّة التي تدخل الجسم أو ما إذا كان يمارس الرياضة باستمرار، وأوضحت فيليس زي، مديرة برنامج بحوث النوم والساعة البيولوجيَّة في نورث وسترن، أنَّ الفكرة كلها ترجع للساعة البيولوجيَّة، فعدم التعرُّض لضوء النهار يغيِّر معدلات الحرق، وبالتالي قد يؤدي إلى زيادة الوزن.
وأوضحت أنَّ الضوء هو العامل الأكثر فعاليَّة للتزامن مع ساعة الجسم الداخليَّة التي تنظم الإيقاع اليومي وتوازن الطاقة، مشيرة إلى أنَّ الوقت المناسب الذي ينبغي أن يتعرَّض له الجسم لضوء الشمس يبدأ من الثامنة ويستمر حتى منتصف النهار.
ووفقاً للدراسة، فإنَّ التعرُّض لشمس الصباح والهواء النقي لمدَّة 20 إلى 30 دقيقة في الصباح يؤثران بشكل ملحوظ في وزن الجسم.