ثوب الزفاف فرحة تنتظرها كل فتاة وتنتهي مع نهاية الحفل لتبقى ذكرى في الصور وأشرطة الفيديو. غير أنَّ امرأة صينيَّة قررت أن يلازمها ثوب زفافها طوال عمرها فهي ترتديه بشكل يومي منذ زواجها قبل 10 سنوات.
وفي عام 2004 أجريت مراسم زفاف تشيانغ على الرجل الذي وجدت فيه فتى أحلامها، ومنذ ذلك الوقت رفضت أن تنزع عنها ثوب الزفاف، واعتبرت أن يوم زفافها كان أسعد يوم في حياتها بعد المعاناة التي مرَّت بها، لذلك قررت أن تستعيد هذه الذكرى بشكل يومي من خلال ارتداء ثوب الزفاف.
ووفقاً لموقع «أوديتي سنترال» للغرائب فإنَّ تشيانغ جونفينغ (47 عاماً) قد اختطفت في عمر الـ18 من قريتها بمقاطعة شاندونغ، وأجبرت على الزواج من رجل عجوز حولها إلى خادمة للعمل في منزله وأرضه لمدَّة 15 عاماً، قبل أن تتمكن من الهرب.
وبعد أن حط بها الرحال في قرية ليوهوانغ تعرَّفت تشيانغ إلى امرأة آوتها في منزلها وأمنت لها عملاً مناسباً تحصل منها على قوت يومها، قبل أن تعرض عليها الزواج من شقيقها زهاو زينلانغ.
وفي 2004 أجريت مراسم زفاف تشيانغ على الرجل الذي وجدت فيه فتى أحلامها، ومنذ ذلك الوقت رفضت أن تنزع عنها ثوب الزفاف.
وعلى الرغم من الانتقادات المستمرة التي تتعرَّض لها من أهل القرية، خاصة عند عملها في الحقول مرتدية ثوب الزفاف، إلا أنَّها لم تفكر يوماً في نزعه، بل وعملت على خياطة 3 أثواب أخرى على شاكلته تبدل بينها من وقت لآخر.
وفي عام 2004 أجريت مراسم زفاف تشيانغ على الرجل الذي وجدت فيه فتى أحلامها، ومنذ ذلك الوقت رفضت أن تنزع عنها ثوب الزفاف، واعتبرت أن يوم زفافها كان أسعد يوم في حياتها بعد المعاناة التي مرَّت بها، لذلك قررت أن تستعيد هذه الذكرى بشكل يومي من خلال ارتداء ثوب الزفاف.
ووفقاً لموقع «أوديتي سنترال» للغرائب فإنَّ تشيانغ جونفينغ (47 عاماً) قد اختطفت في عمر الـ18 من قريتها بمقاطعة شاندونغ، وأجبرت على الزواج من رجل عجوز حولها إلى خادمة للعمل في منزله وأرضه لمدَّة 15 عاماً، قبل أن تتمكن من الهرب.
وبعد أن حط بها الرحال في قرية ليوهوانغ تعرَّفت تشيانغ إلى امرأة آوتها في منزلها وأمنت لها عملاً مناسباً تحصل منها على قوت يومها، قبل أن تعرض عليها الزواج من شقيقها زهاو زينلانغ.
وفي 2004 أجريت مراسم زفاف تشيانغ على الرجل الذي وجدت فيه فتى أحلامها، ومنذ ذلك الوقت رفضت أن تنزع عنها ثوب الزفاف.
وعلى الرغم من الانتقادات المستمرة التي تتعرَّض لها من أهل القرية، خاصة عند عملها في الحقول مرتدية ثوب الزفاف، إلا أنَّها لم تفكر يوماً في نزعه، بل وعملت على خياطة 3 أثواب أخرى على شاكلته تبدل بينها من وقت لآخر.