طرح الفنان المصري عمرو دياب منذ ساعات، أحدث أغنياته والتي جاءت بعنوان "والله أبدًا"، عبر منصة "أنغامي" الموسيقية، وجاءت الأغنية تجربة موسيقية جديدة ومختلفة قدمها عمرودياب حيث من خلالها غنى للمرة الأولى أبياتًا من الشعر العربي للشاعر الأندلسي ابن زيدون، وجاءت الأغنية من كلمات وألحان عزيز الشافعي و توزيع موسيقي عادل حقي.
منذ بداياته الفنية ويسعى الفنان عمرو دياب لتقديم موسيقى مختلفة ومميزة لأغنياته فجاءت البداية بفترة الثمانينيات والتي تعاون معها مع كبار الموسيقيين المجددين بتلك الفترة مثل الموسيقار هاني شنودة و فتحي سلامة الذي تعاون معه في العديد من الألبومات وخليل مصطفى وأحمد الحجار وحميد الشاعري.
عام 1992 ومن خلال أحداث فيلم "أيس كريم في جليم" للمخرج خيري بشارة يقرر عمرو دياب بعد نجاحه الكبير في تقديم الأغنية الشبابية بالموسيقى الحديثة بفترة الثمانينيات أن يعود للموسيقى الشرقية الأقرب إلى التخت الشرقي ويقدم اغنية "رصيف نمرة خمسة" من كلمات الشاعر مدحت العدل ولحنها عمرو دياب وتوزيع موسيقي حسام حسني ليؤكد من خلالها بأنه يستطيع ان يقدم كافة الأشكال الموسيقية المختلفة وحققت الأغنية نجاحًا كبيرًا ليظل الجمهور يستمع إليها حتى الأن.
وفي عام 1993 يقرر عمرو دياب تقديم موسيقى تلك الفترة وهي موسيقى التسعينيات والتي كانت تعتمد بشكل أكبر على التوزيعات الشرقية بإستخدام الألات الموسيقية المختلفة ويتعاون بتلك الفترة مع كل من طارق مدكور، رياض الهمشري، والموسيقار محمد عرام في عدد من الأغنيات.
وبتلك الفترة شارك عمرو دياب بوضع الكثير من ألحان أغنياته وشهدت صدور ألبوماته الغنائية "أيامنا، يا عمرنا، ذكريات، حبيبي"، وتعاون من خلالها مع عدد من الموزعين الموسيقيين ومن أبرزهم طارق مدكور، حسام حسني.
ومع تحقيق النجاح يكرر التعاون مع الثنائي الملحن عمرو طنطاوي والموزع الموسيقي حميد الشاعري في عدد من ألبوماته التالية والتي كان من أبرزها أغنية "عودوني"، كما تعاون مع الملحن الليبي ناصر المزداوي في أغنية "نور العين".
ومع ظهور نوع جديد من الأغنية أحبه الجمهور والذي أُطلق عليه مصطلح الأغنية الدرامية، إستوعب الفنان عمرو دياب بأن عليه أن يكون له تجربته الخاصة بها فيأتي تعاونه مع الموسيقار ياسر عبد الرحمن بتقديم اغنية "ورجعت من السفر" من خلال ألبوم "راجعين" والتي جاءت من كلمات مدحت العدل.
ففي ألبوم "علم قلبي" قرر عمرو دياب أن يخوض تجربة مختلفة كاد الجميع أن يقول بأن الوقت ليس مناسباً لها إلا أن عمرو دياب راهن على جرأته فجاءت أغنية "حبيبي يا عمري" والتي جاءت بموسيقى شرقية بالتعاون مع خالد عز الذي لحنها بمشاركة عمرو دياب و توزيع موسيقي فهد وتوزيع الوتريات للموسيقار يحيي الموجي، لتُصبح من الأيقوانت الفنية لـ عمرو دياب.
وظل عمرو دياب طوال السنوات المتعاقبة يتابع التغير الذي يحدث على ساحة الموسيقى و الموسيقيين الجدد أصحاب التجارب المختلفة فنراه يتعاون مع نادر حمدي، عزيز الشافعي، عمرو مصطفى والعديد من الموسيقيين الذين قد اسهموا في التغيير الموسيقي الذي صنعه عمرو دياب بأغنياته.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
عمرو دياب رائد مدرسة تغيير الموسيقى السائدة
وجاءت أغنية "والله أبدًا" للفنان عمرو دياب تجربة موسيقية جديدة في مسيرته الفنية والتي كان دومًا من خلالها متمردًا ومجددًا للموسيقى التي يقدمها من خلال أغنياته فكان صاحب النصيب الأكبر وسط أبناء جيله في تجديد الأغنية العربية.منذ بداياته الفنية ويسعى الفنان عمرو دياب لتقديم موسيقى مختلفة ومميزة لأغنياته فجاءت البداية بفترة الثمانينيات والتي تعاون معها مع كبار الموسيقيين المجددين بتلك الفترة مثل الموسيقار هاني شنودة و فتحي سلامة الذي تعاون معه في العديد من الألبومات وخليل مصطفى وأحمد الحجار وحميد الشاعري.
عام 1992 ومن خلال أحداث فيلم "أيس كريم في جليم" للمخرج خيري بشارة يقرر عمرو دياب بعد نجاحه الكبير في تقديم الأغنية الشبابية بالموسيقى الحديثة بفترة الثمانينيات أن يعود للموسيقى الشرقية الأقرب إلى التخت الشرقي ويقدم اغنية "رصيف نمرة خمسة" من كلمات الشاعر مدحت العدل ولحنها عمرو دياب وتوزيع موسيقي حسام حسني ليؤكد من خلالها بأنه يستطيع ان يقدم كافة الأشكال الموسيقية المختلفة وحققت الأغنية نجاحًا كبيرًا ليظل الجمهور يستمع إليها حتى الأن.
وفي عام 1993 يقرر عمرو دياب تقديم موسيقى تلك الفترة وهي موسيقى التسعينيات والتي كانت تعتمد بشكل أكبر على التوزيعات الشرقية بإستخدام الألات الموسيقية المختلفة ويتعاون بتلك الفترة مع كل من طارق مدكور، رياض الهمشري، والموسيقار محمد عرام في عدد من الأغنيات.
وبتلك الفترة شارك عمرو دياب بوضع الكثير من ألحان أغنياته وشهدت صدور ألبوماته الغنائية "أيامنا، يا عمرنا، ذكريات، حبيبي"، وتعاون من خلالها مع عدد من الموزعين الموسيقيين ومن أبرزهم طارق مدكور، حسام حسني.
عمرو دياب وتقديم الموسيقى الغربية بإطار مختلف
مع منتصف فترة التسعينيات يُدرك عمرو دياب التغير الموسيقي الذي طرأ في العالم بشكل عام ويقرر مواكبته والتي جاءت من خلال العديد من الأغنيات والتي جاء من أبرزها "ويلوموني" والتي تعاون من خلالها مع الملحن عمرو طنطاوي والموزع الموسيقي حميد الشاعري والتي كانت تميل إلى طراز الموسيقى الاسبانية.ومع تحقيق النجاح يكرر التعاون مع الثنائي الملحن عمرو طنطاوي والموزع الموسيقي حميد الشاعري في عدد من ألبوماته التالية والتي كان من أبرزها أغنية "عودوني"، كما تعاون مع الملحن الليبي ناصر المزداوي في أغنية "نور العين".
ومع ظهور نوع جديد من الأغنية أحبه الجمهور والذي أُطلق عليه مصطلح الأغنية الدرامية، إستوعب الفنان عمرو دياب بأن عليه أن يكون له تجربته الخاصة بها فيأتي تعاونه مع الموسيقار ياسر عبد الرحمن بتقديم اغنية "ورجعت من السفر" من خلال ألبوم "راجعين" والتي جاءت من كلمات مدحت العدل.
"علم قلبي" .. التجربة الموسيقية الأقوى
مع بداية الألفية الجديدة وتغير شكل الموسيقى والأغنيات بشكل عام بكافة أرجاء الوطن العربي، يقرر عمرو دياب أن يؤكد على تميزه الموسيقى ليُصدر عام 2003 واحدًا من أقوى وأهم ألبوماته الغنائية والتي قدم من خلالها مجموعة موسيقية مميزة جمعت بين الموسيقى الغربية والإلكترونية وحتى الموسيقى الشرقية.ففي ألبوم "علم قلبي" قرر عمرو دياب أن يخوض تجربة مختلفة كاد الجميع أن يقول بأن الوقت ليس مناسباً لها إلا أن عمرو دياب راهن على جرأته فجاءت أغنية "حبيبي يا عمري" والتي جاءت بموسيقى شرقية بالتعاون مع خالد عز الذي لحنها بمشاركة عمرو دياب و توزيع موسيقي فهد وتوزيع الوتريات للموسيقار يحيي الموجي، لتُصبح من الأيقوانت الفنية لـ عمرو دياب.
وظل عمرو دياب طوال السنوات المتعاقبة يتابع التغير الذي يحدث على ساحة الموسيقى و الموسيقيين الجدد أصحاب التجارب المختلفة فنراه يتعاون مع نادر حمدي، عزيز الشافعي، عمرو مصطفى والعديد من الموسيقيين الذين قد اسهموا في التغيير الموسيقي الذي صنعه عمرو دياب بأغنياته.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»