كخطوة نحو تطوير جامعة الأميرة نورة، وجعلها في مصف الجامعات الناجحة انضمت ٢٢ خبيرة سعودية لمشروع أكاديمي وطني يهدف لتأسيس الجودة والتأهل للاعتماد المؤسسي والبرامج في جامعة الأميرة نورة.
ويستغرق تنفيذ المشروع ثمانية أشهر، وتعتزم الجامعة العمل على دراسة ذاتية لتطبيق «الجودة» قبل اعتمادها أكاديميًّا، وقد تم في اللقاء الأخير استعراض انعكاسات تطبيق الجودة على مستوى الكليات أو الكوادر البشرية.
وكان تقرير لجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن قد رصد الإنجازات وفقاً لما كان مخططاً له قبل المشروع، وأشار التقرير إلى أنّ المشروع درس الوضع الراهن للجامعة والبرامج المعنية، ووضع الخطة الإستراتيجية للجودة بالجامعة، وخطة تنفيذية لها لاستيفاء متطلبات التقويم التطويري، والاعتماد المؤسسي والبرامج. كما أفاد التقرير بأنه تمّ تنفيذ التأهيل المبدئي الأولي، بما في ذلك توصيف البرامج والمقررات الخاصة بالبرامج المعنية، وإعادة هيكلة البعض الآخر بناء على وضع البرنامج، بحسب نظام الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي. بحسب الحياة
تجدر الإشارة إلى أنّ جامعة نورة تعد أكبر جامعة للبنات في العالم حيث تستوعب 60 ألف طالبة.
ويستغرق تنفيذ المشروع ثمانية أشهر، وتعتزم الجامعة العمل على دراسة ذاتية لتطبيق «الجودة» قبل اعتمادها أكاديميًّا، وقد تم في اللقاء الأخير استعراض انعكاسات تطبيق الجودة على مستوى الكليات أو الكوادر البشرية.
وكان تقرير لجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن قد رصد الإنجازات وفقاً لما كان مخططاً له قبل المشروع، وأشار التقرير إلى أنّ المشروع درس الوضع الراهن للجامعة والبرامج المعنية، ووضع الخطة الإستراتيجية للجودة بالجامعة، وخطة تنفيذية لها لاستيفاء متطلبات التقويم التطويري، والاعتماد المؤسسي والبرامج. كما أفاد التقرير بأنه تمّ تنفيذ التأهيل المبدئي الأولي، بما في ذلك توصيف البرامج والمقررات الخاصة بالبرامج المعنية، وإعادة هيكلة البعض الآخر بناء على وضع البرنامج، بحسب نظام الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي. بحسب الحياة
تجدر الإشارة إلى أنّ جامعة نورة تعد أكبر جامعة للبنات في العالم حيث تستوعب 60 ألف طالبة.
