بسبب انتشار البدانة بصورة كبيرة في العالم، نتيجة أنماط الحياة الاستهلاكيَّة وقلة الوعي الصحي، لجأت الأوساط الطبيَّة لوضع نظام حمية غذائيَّة على أسس صحيَّة وعلميَّة، استناداً إلى نتائج تحليل اختبارات الحمض النووي (DNA).
ووفقاً لـ«العربية نت»، فإنَّ الحمية الجديدة تعتمد على تحليل الحمض النووي عن طريق اختبار مسحة فم بسيطة للكشف عن الطعام المناسب والتدريبات الملائمة لجسم الإنسان لخفض الوزن، ومن ثمَّ يتم تحديد نوعيَّة الغذاء الملائمة لإنقاص الوزن.
وقد شارك في التجربة، التي أجرتها الدِّراسة 191 شخصاً ممن يعانون من سمنة مفرطة، وقسم اختبار الحمض النووي الأشخاص إلى 4 مجموعات، حصل كل فريق منها على حمية ذات محتوى دهني مختلف، ليتم تقسيمهم بعد ذلك وفقاً لـ3 مستويات متعلقة بالتمرينات الرياضيَّة، مستوى خفيف مثل المشي السريع، أو متوسط مثل ركوب الدراجة، أو مكثف مثل ممارسة تمرينات الآيروبيكس، حيث فقدوا 33% من أوزانهم.
وتوصي الحِمية المستحدثة بضرورة ممارسة الرياضة بشكل أسبوعي للمساعدة في إنقاص الوزن بالشكل المطلوب.
ووفقاً لـ«العربية نت»، فإنَّ الحمية الجديدة تعتمد على تحليل الحمض النووي عن طريق اختبار مسحة فم بسيطة للكشف عن الطعام المناسب والتدريبات الملائمة لجسم الإنسان لخفض الوزن، ومن ثمَّ يتم تحديد نوعيَّة الغذاء الملائمة لإنقاص الوزن.
وقد شارك في التجربة، التي أجرتها الدِّراسة 191 شخصاً ممن يعانون من سمنة مفرطة، وقسم اختبار الحمض النووي الأشخاص إلى 4 مجموعات، حصل كل فريق منها على حمية ذات محتوى دهني مختلف، ليتم تقسيمهم بعد ذلك وفقاً لـ3 مستويات متعلقة بالتمرينات الرياضيَّة، مستوى خفيف مثل المشي السريع، أو متوسط مثل ركوب الدراجة، أو مكثف مثل ممارسة تمرينات الآيروبيكس، حيث فقدوا 33% من أوزانهم.
وتوصي الحِمية المستحدثة بضرورة ممارسة الرياضة بشكل أسبوعي للمساعدة في إنقاص الوزن بالشكل المطلوب.