يتحضر سفير رياضة السيارات السعوديّة يزيد الراجحي لإكمال آخر استعداداته للمُشاركة في رالي بولندا الجولة السابعة من بطولة العالم للراليات خلال الفترة من 27-29 يونيو، وسيكون على متن سيارة "فورد فييستا آر.آر.سي".
ويسعى الراجحي لتحقيق نتيجة جيدة في رالي بولندا تُعوّضه عن سوء الطالع الذي رافقه في الجولتين اللّتين شارك بهما، وهي جولة رالي السويد والتي انزلقت فيها سيارته، ورالي سردينيا والتي فيها تعرض لانقلاب سيارته في سردينيا.
وتعليقًا على الصعاب والمشاكل التي واجهته قال السائق المُخضرم:" لكّل بطولة ظروفها وأجواؤها الخاصة ولكّل مُتسابق طموح يسعى لتحقيقه ولا شكّ أنّ هذا الطموح لا يتوقّف عند حدّ معيّن ممّا يعني بأنّ الإصرار والتحدي يتجددان من يومٍ آخر لتحدي الصعاب والعراقيل مهما بلغ حجمها".
يشار إلى أنّ رالي بولندا يعد ثاني أعرق رالي في العالم ضمن جولات بطولة العالم للراليات، والذي انطلق للمرّة الأولى عام 1921 وكان مقصد أبطال أوروبا في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي، حيث تهدف اللجنة المنظمة لرالي بولندا الترويج السياحي للبلاد بهدف جذب الجماهير والمشجعين للفرق المشاركة. ويعشق البولنديون رياضة السيارات وسباقات الراليات جيلاً بعد الآخر خاصة أنهم شهدوا بدايات الرالي قبل ما يُقارب قرن من الزمان، فيما توقف أثناء الحرب العالمية الثانية، وعاد في العام 1947، ليستّمر حتى اليوم بنجاح باهر.
ويسعى الراجحي لتحقيق نتيجة جيدة في رالي بولندا تُعوّضه عن سوء الطالع الذي رافقه في الجولتين اللّتين شارك بهما، وهي جولة رالي السويد والتي انزلقت فيها سيارته، ورالي سردينيا والتي فيها تعرض لانقلاب سيارته في سردينيا.
وتعليقًا على الصعاب والمشاكل التي واجهته قال السائق المُخضرم:" لكّل بطولة ظروفها وأجواؤها الخاصة ولكّل مُتسابق طموح يسعى لتحقيقه ولا شكّ أنّ هذا الطموح لا يتوقّف عند حدّ معيّن ممّا يعني بأنّ الإصرار والتحدي يتجددان من يومٍ آخر لتحدي الصعاب والعراقيل مهما بلغ حجمها".
يشار إلى أنّ رالي بولندا يعد ثاني أعرق رالي في العالم ضمن جولات بطولة العالم للراليات، والذي انطلق للمرّة الأولى عام 1921 وكان مقصد أبطال أوروبا في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي، حيث تهدف اللجنة المنظمة لرالي بولندا الترويج السياحي للبلاد بهدف جذب الجماهير والمشجعين للفرق المشاركة. ويعشق البولنديون رياضة السيارات وسباقات الراليات جيلاً بعد الآخر خاصة أنهم شهدوا بدايات الرالي قبل ما يُقارب قرن من الزمان، فيما توقف أثناء الحرب العالمية الثانية، وعاد في العام 1947، ليستّمر حتى اليوم بنجاح باهر.