ينظم مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في المدينة المنورة خلال شهر صفر العام المقبل وعلى مدى ثلاثة أيام ندوة (طباعة القرآن الكريم ونشره بين الواقع والمأمول) وذلك للمرة السابعة في تاريخ ندواته، وسيشارك فيه (58) باحثًا وأكاديميًّا من داخل المملكة، وبين الأمين العام للمجمع رئيس اللجنة التحضيرية للندوة الدكتور محمد سالم العوفي أنّ عدد المشاركين في الندوة من داخل المملكة سيبلغ (19) باحثًا، أما من خارجها (39) باحثًا، وأنّ الأمانة العامة للندوة شرعت في طبع بحوث بلغ عددها (58) بحثًا، توزَّعت على خمسة محاور سيتم مناقشتها.
وتهدف الندوة إلى العناية بإخراج المصحف الشريف إخراجًا طباعيًّا لائقاً، وبناء قواعد وأسس مرجعية، وصياغة منهج أمثل لطباعة المصحف الشريف، ومراجعته وتدقيقه، والوقوف على التجارب والخبرات التي مرَّت بها طباعة المصحف الشريف في العالم، ودراسة السبل الكفيلة للاستفادة من التقنية الحديثة، ووضع ضوابط دقيقة لنشر القرآن الكريم من خلال وسائلها المتعددة، واستنهاض همم المتخصصين لخدمة القرآن الكريم طباعة ونشراً بالوسائط المتاحة، وتذليل العوائق العلمية والفنية التي تعترض طباعة المصحف الشريف ونشره، وإبراز دور المملكة العربية السعودية في طباعة المصحف الشريف.
يذكر أنّ الندوة سيصاحبها معرض للمصاحف القديمة المطبوعة التي تتميز بمناسبة تاريخية معينة، ومجموعة من البرامج الإلكترونية التي تُعنى بنشر القرآن الكريم، كما يصاحبها مطبوعات تمثل التعريف بملخصات البحوث والسيرة الذاتية للباحثين، ودليل الندوة، هذا وقد كان مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف قد نظم خلال السنوات الماضية العديد من الندوات والملتقيات كانت الأولى بعنوان:(عناية المملكة العربية السعودية بالقرآن الكريم وعلومه عام1421هـ)، والثانية بعنوان: (ترجمة معاني القرآن الكريم تقويم للماضي وتخطيط للمستقبل» عام 1423هـ، والثالثة بعنوان:(عناية المملكة العربية السعودية بالسنة والسيرة النبوية» عام 1425هـ، والرابعة: بعنوان:( القرآن الكريم في الدراسات الاستشراقية) عام 1427هـ، والخامسة:(القرآن الكريم والتقنيات المعاصرة (تقنية المعلومات)عام 1430هـ)، والسادسة عبارة عن ملتقى بعنوان:(ملتقى مجمع الملك فهد لأشهر خطاطي المصحف الشريف في العالم) 1432.
وتهدف الندوة إلى العناية بإخراج المصحف الشريف إخراجًا طباعيًّا لائقاً، وبناء قواعد وأسس مرجعية، وصياغة منهج أمثل لطباعة المصحف الشريف، ومراجعته وتدقيقه، والوقوف على التجارب والخبرات التي مرَّت بها طباعة المصحف الشريف في العالم، ودراسة السبل الكفيلة للاستفادة من التقنية الحديثة، ووضع ضوابط دقيقة لنشر القرآن الكريم من خلال وسائلها المتعددة، واستنهاض همم المتخصصين لخدمة القرآن الكريم طباعة ونشراً بالوسائط المتاحة، وتذليل العوائق العلمية والفنية التي تعترض طباعة المصحف الشريف ونشره، وإبراز دور المملكة العربية السعودية في طباعة المصحف الشريف.
يذكر أنّ الندوة سيصاحبها معرض للمصاحف القديمة المطبوعة التي تتميز بمناسبة تاريخية معينة، ومجموعة من البرامج الإلكترونية التي تُعنى بنشر القرآن الكريم، كما يصاحبها مطبوعات تمثل التعريف بملخصات البحوث والسيرة الذاتية للباحثين، ودليل الندوة، هذا وقد كان مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف قد نظم خلال السنوات الماضية العديد من الندوات والملتقيات كانت الأولى بعنوان:(عناية المملكة العربية السعودية بالقرآن الكريم وعلومه عام1421هـ)، والثانية بعنوان: (ترجمة معاني القرآن الكريم تقويم للماضي وتخطيط للمستقبل» عام 1423هـ، والثالثة بعنوان:(عناية المملكة العربية السعودية بالسنة والسيرة النبوية» عام 1425هـ، والرابعة: بعنوان:( القرآن الكريم في الدراسات الاستشراقية) عام 1427هـ، والخامسة:(القرآن الكريم والتقنيات المعاصرة (تقنية المعلومات)عام 1430هـ)، والسادسة عبارة عن ملتقى بعنوان:(ملتقى مجمع الملك فهد لأشهر خطاطي المصحف الشريف في العالم) 1432.