أعلن «برنامج محمد بن راشد للتعلم الذكي»، المبادرة المرتبطة برؤية الإمارات 2021 الرامية إلى تعزيز البيئة التعليمية من خلال إدخال "التقنيات الذكية" على الفصول الدراسية، عن انضمام المزيد من المدارس للبرنامج في العام الثاني من المرحلة التطبيقية للبرنامج الذي يشمل حالياً طلاباً من 146 مدرسة من مختلف أنحاء الإمارات العربية المتحدة، ويضم 800 صف مدرسي.
وباعتباره يشكل جزءاً من مبادرة حكومية أوسع تهدف إلى الاستفادة من أساليب التعليم الذكية، يمزج «برنامج محمد بن راشد للتعلم الذكي» بين التقنيات المتطورة والوسائل التعليمية المبتكرة وهو برنامج متكامل يأخذ بعين الاعتبار احتياجات الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور. ويتم تنفيذ البرنامج تحت إشراف وزارة التربية والتعليم وبدعم من هيئة تنظيم الاتصالات.
وخلال هذا العام، تمكن «برنامج محمد بن راشد للتعلم الذكي» من توزيع 3.543 كمبيوتر محمول على المعلمين، و800 لوح تعليم ذكي على 800 صف مدرسي يضم 24.328 طالباً في 146 مدرسة في مختلف أنحاء الإمارات العربية المتحدة.
ويقدم البرنامج نموذجاً جديداً لمناهج التعليم في المنطقة وحظي بتقدير عالمي للدور الكبير الذي يؤديه، إذ تجمع بيئة التعلم الذكية والتفاعلية بين المحتوى الإلكتروني والعملية التعليمية، وتضع الطلاب في صلب هذه التجربة وتمنحهم عنصر الاستقلالية والقدرة على تطوير مسيرتهم التعليمية.
ولتوفير الدعم المطلوب للطلاب والمعلمين، أقام البرنامج خلال الفترة الماضية العديد من البرامج التدريبية في مختلف أنحاء الإمارات تضمنت توفير التدريب على الأجهزة اللوحية والألواح الذكية لطلاب الصف السابع والثامن والتاسع بما يشمل مقدمة في علوم الحاسوب وبرامج التشغيل وكيفية استخدام الإنترنت والموارد الشبكية وتصميم خطط الدروس والامتحانات والتواصل مع الطلاب لتوفير الدعم خارج الفصول الدراسية.
وباعتباره يشكل جزءاً من مبادرة حكومية أوسع تهدف إلى الاستفادة من أساليب التعليم الذكية، يمزج «برنامج محمد بن راشد للتعلم الذكي» بين التقنيات المتطورة والوسائل التعليمية المبتكرة وهو برنامج متكامل يأخذ بعين الاعتبار احتياجات الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور. ويتم تنفيذ البرنامج تحت إشراف وزارة التربية والتعليم وبدعم من هيئة تنظيم الاتصالات.
وخلال هذا العام، تمكن «برنامج محمد بن راشد للتعلم الذكي» من توزيع 3.543 كمبيوتر محمول على المعلمين، و800 لوح تعليم ذكي على 800 صف مدرسي يضم 24.328 طالباً في 146 مدرسة في مختلف أنحاء الإمارات العربية المتحدة.
ويقدم البرنامج نموذجاً جديداً لمناهج التعليم في المنطقة وحظي بتقدير عالمي للدور الكبير الذي يؤديه، إذ تجمع بيئة التعلم الذكية والتفاعلية بين المحتوى الإلكتروني والعملية التعليمية، وتضع الطلاب في صلب هذه التجربة وتمنحهم عنصر الاستقلالية والقدرة على تطوير مسيرتهم التعليمية.
ولتوفير الدعم المطلوب للطلاب والمعلمين، أقام البرنامج خلال الفترة الماضية العديد من البرامج التدريبية في مختلف أنحاء الإمارات تضمنت توفير التدريب على الأجهزة اللوحية والألواح الذكية لطلاب الصف السابع والثامن والتاسع بما يشمل مقدمة في علوم الحاسوب وبرامج التشغيل وكيفية استخدام الإنترنت والموارد الشبكية وتصميم خطط الدروس والامتحانات والتواصل مع الطلاب لتوفير الدعم خارج الفصول الدراسية.