للحرمين الشريفين مكانة عظيمة وكبيرة في نفوس المسلمين في كافة بقاع الأرض، وتعد فريضة الحج الركن الخامس من أركان الدين الإسلامي، ولعل الكثير من المسلمين لديهم الشغف المستمر والشوق الكبير لمعرفة كل شيء عن الحرمين والحج لذا قامت دارة الملك عبد العزيز بإعداد وتصميم موقع موسوعة وقاعدة معلومات الحج والحرمين الشريفين الإلكتروني، ويعد هذا المشروع أكبر مشروع علمي إسلامي موحد في العالم، حيث يقوم بتوثيق معلومات الحج والحرمين الشريفين من فترة ما قبل الإسلام حتى وقتنا الحاضر تاريخيًّا، وحضاريًّا، وثقافيًّا.
كما يظهر الموقع تطور خدمة الحج والحجاج عبر العصور القديمة، والعصور الإسلامية، حتى العهد السعودي، ويتضمن أيضًا قاعدة معلومات مرقمة تتضمن الأبحاث، والكتب، والوثائق والمخطوطات، والصور التي رصدت المعلومات والدراسات والمشاهد المتعلقة بالحج والحجاج من داخل المملكة وخارجها.
مدير المشروع عبد الله الرقيبة أوضح بأنّ هذا المشروع تم البدء فيه منذ عام 1429هـ وذلك عندما دشنه الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبد العزيز والمشرف العام على مشروع الموسوعة. كما بين الرقيبة بأنه تم حتى الآن إنجاز عدة مراحل منه عمل عليها 115 فريقاً بحثيًّا، وضمّ 432 باحثًا وباحثة في مجال دراسات تاريخ الحج وجغرافيته من المملكة ومن الدول العربية والإسلامية، إضافة إلى عدد من المسلمين في دول أفريقيا، وأوروبا، وأمريكا، وأستراليا، وسيتطلب إنهاء الموسوعة ثلاثة أعوام. بحسب الرياض
تجدر الإشارة إلى أنّ المملكة لها بصمة مميزة، وجهد جبار، ويد بيضاء في خدمة الحرمين الشريفين، إضافة إلى ما توليه من حرص على راحة الحجاج والمعتمرين، وفي كل عام تكشف عن جديدها الذي يبهر جميع المسلمين، ويجعلهم يرفعون أكف الدعاء سائلين الله أن يحفظها هي والقائمين عليها من كل سوء.
كما يظهر الموقع تطور خدمة الحج والحجاج عبر العصور القديمة، والعصور الإسلامية، حتى العهد السعودي، ويتضمن أيضًا قاعدة معلومات مرقمة تتضمن الأبحاث، والكتب، والوثائق والمخطوطات، والصور التي رصدت المعلومات والدراسات والمشاهد المتعلقة بالحج والحجاج من داخل المملكة وخارجها.
مدير المشروع عبد الله الرقيبة أوضح بأنّ هذا المشروع تم البدء فيه منذ عام 1429هـ وذلك عندما دشنه الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبد العزيز والمشرف العام على مشروع الموسوعة. كما بين الرقيبة بأنه تم حتى الآن إنجاز عدة مراحل منه عمل عليها 115 فريقاً بحثيًّا، وضمّ 432 باحثًا وباحثة في مجال دراسات تاريخ الحج وجغرافيته من المملكة ومن الدول العربية والإسلامية، إضافة إلى عدد من المسلمين في دول أفريقيا، وأوروبا، وأمريكا، وأستراليا، وسيتطلب إنهاء الموسوعة ثلاثة أعوام. بحسب الرياض
تجدر الإشارة إلى أنّ المملكة لها بصمة مميزة، وجهد جبار، ويد بيضاء في خدمة الحرمين الشريفين، إضافة إلى ما توليه من حرص على راحة الحجاج والمعتمرين، وفي كل عام تكشف عن جديدها الذي يبهر جميع المسلمين، ويجعلهم يرفعون أكف الدعاء سائلين الله أن يحفظها هي والقائمين عليها من كل سوء.