يعد الصداع مرضًا شائعًا بين الكثير من الناس، وقد لا ينفع مع الكثير الأقراص المسكنة، والأدوية المخصصة له. إلا أنهم قد يستغربون عندما يعرفون أنّ الحل يكمن بتخفيض كمية الملح التي يتناولونها في وجباتهم اليومية، لتختفي بعدها معاناتهم مع الصداع للأبد.
هذا ما توصلت إليه دراسة جديدة قام بها باحثون من جامعة "جون هوبكنز"، حيث أوضحت أنّ تقليل كمية الملح في الطعام إلى مستويات طبيعية يساعد في الوقاية من الصداع عند حوالي ثلث الأشخاص.
وقد خضع 400 مشترك لهذه الدراسة، فتبين أنّ تخفيض كمية الملح في الطعام اليومي من 9 غرامات إلى 3 غرامات كما تقضي بذلك التوصيات العالمية كان كافيًا للقضاء على الصداع عند حوالي ثلث المشتركين.
وقد اتضح للباحثين بأنّ تقليل كمية الملح يخفض من ضغط الدم، وهو ما قد يسهم في القضاء على الصداع وآلام الرأس، إلا أن نتائج الدراسة وجدت أنّ تقليل الملح يقضي على الصداع حتى عند الأشخاص ذوي الضغط الطبيعي، الأمر الذي يؤكد وجود آلية أخرى لا يعرفها العلماء يتسبب فيها الملح بالإصابة بالصداع. بحسب العربية نت
تجدر الإشارة إلى أنّ هناك أبحاث توصلت إلى أنّ الطعام غير الصحي والغني بالمواد المصنعة، يشجع ردود الفعل الحسية Allergic response بما في ذلك الصداع.
كما أنّ هنالك مواد وأغذية تتألف منها قائمة طعامنا اليومية يعرف عنها أنها مثيرة للحاسية (Allergens) مثل: الكافيين، مونوصوديوم جلوتامات، أصباغ الطعام المختلفة، الخضراوات من الفصيلة الصليبية (الملفوف، القرنبيط، الخردل الأخضر، والجرجير)، البيض، السكر، فول الصويا، والخميرة.
هذا ما توصلت إليه دراسة جديدة قام بها باحثون من جامعة "جون هوبكنز"، حيث أوضحت أنّ تقليل كمية الملح في الطعام إلى مستويات طبيعية يساعد في الوقاية من الصداع عند حوالي ثلث الأشخاص.
وقد خضع 400 مشترك لهذه الدراسة، فتبين أنّ تخفيض كمية الملح في الطعام اليومي من 9 غرامات إلى 3 غرامات كما تقضي بذلك التوصيات العالمية كان كافيًا للقضاء على الصداع عند حوالي ثلث المشتركين.
وقد اتضح للباحثين بأنّ تقليل كمية الملح يخفض من ضغط الدم، وهو ما قد يسهم في القضاء على الصداع وآلام الرأس، إلا أن نتائج الدراسة وجدت أنّ تقليل الملح يقضي على الصداع حتى عند الأشخاص ذوي الضغط الطبيعي، الأمر الذي يؤكد وجود آلية أخرى لا يعرفها العلماء يتسبب فيها الملح بالإصابة بالصداع. بحسب العربية نت
تجدر الإشارة إلى أنّ هناك أبحاث توصلت إلى أنّ الطعام غير الصحي والغني بالمواد المصنعة، يشجع ردود الفعل الحسية Allergic response بما في ذلك الصداع.
كما أنّ هنالك مواد وأغذية تتألف منها قائمة طعامنا اليومية يعرف عنها أنها مثيرة للحاسية (Allergens) مثل: الكافيين، مونوصوديوم جلوتامات، أصباغ الطعام المختلفة، الخضراوات من الفصيلة الصليبية (الملفوف، القرنبيط، الخردل الأخضر، والجرجير)، البيض، السكر، فول الصويا، والخميرة.