أشعة الشمس الطبيعيَّة تدخل كل مكان في المنزل من دون عناء ومن دون تكلفة ماديَّة ترهق أصحابها لتكسب البيت فوائد صحيَّة عديدة وتضفي عليه سحراً وجمالاً.
وفي هذا الصدد ابتكرت شركة (CoeLux) الإيطاليَّة بالتعاون مع جامعة إنسوبريا حلاً مثالياً للمنازل التي لا تدخلها أشعة الشمس على مدار العام.
وهذا الابتكار عبارة عن سقف للمنزل يُبدو وكأنَّه نافذة مفتوحة تُنفذ أشعة الشمس وصفاء لون السماء الأزرق، ويتكون من طبقة اصطناعيَّة من ضوء السماء الأزرق مزودة بطبقة صلبة من الجزئيات النانوية التي تقوم بتشتيت الضوء الناجم عن المصباح الأساسي بالمنزل، فتعوض دول البحر المتوسط وشمال أوروبا من حرمان أشعة الشمس، واستندت الشركة في تقنيتها هذه إلى ظاهرة «تشتت رايلي».
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، يتمثل لون السماء الأزرق الصافي بفضل ظاهرة معروفة باسم «تشتت رايلي» التي تفسر لماذا تبدو السماء زرقاء بالنسبة لسكان سطح الأرض، وسميت بهذا الاسم نسبة إلى اللورد الفيزيائي البريطاني «رايلي» مكتشف الظاهرة.
وتقول ظاهرة «تشتت رايلي» إنَّ ضوء الشمس يتشتت بفعل جسيمات صغيرة موجودة في الطبقات العليا للغلاف الجوي، فتتشتت الموجات الضوئيَّة الزرقاء قصيرة الموجة فتبدو السماء زرقاء اللون، فيما تبدو سوداء اللون على سطح القمر.
وبحسب الصحيفة، فإنَّ هذه التقنية ليست رخيصة، بل تكلفتها باهظة الثمن، إذ تبدأ من 61 ألف دولار أميركي (40 ألف يورو) بالإضافة إلى 7600 دولار أمريكي (نحو 5000 يورو) للتركيب والتثبيت.
وفي هذا الصدد ابتكرت شركة (CoeLux) الإيطاليَّة بالتعاون مع جامعة إنسوبريا حلاً مثالياً للمنازل التي لا تدخلها أشعة الشمس على مدار العام.
وهذا الابتكار عبارة عن سقف للمنزل يُبدو وكأنَّه نافذة مفتوحة تُنفذ أشعة الشمس وصفاء لون السماء الأزرق، ويتكون من طبقة اصطناعيَّة من ضوء السماء الأزرق مزودة بطبقة صلبة من الجزئيات النانوية التي تقوم بتشتيت الضوء الناجم عن المصباح الأساسي بالمنزل، فتعوض دول البحر المتوسط وشمال أوروبا من حرمان أشعة الشمس، واستندت الشركة في تقنيتها هذه إلى ظاهرة «تشتت رايلي».
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، يتمثل لون السماء الأزرق الصافي بفضل ظاهرة معروفة باسم «تشتت رايلي» التي تفسر لماذا تبدو السماء زرقاء بالنسبة لسكان سطح الأرض، وسميت بهذا الاسم نسبة إلى اللورد الفيزيائي البريطاني «رايلي» مكتشف الظاهرة.
وتقول ظاهرة «تشتت رايلي» إنَّ ضوء الشمس يتشتت بفعل جسيمات صغيرة موجودة في الطبقات العليا للغلاف الجوي، فتتشتت الموجات الضوئيَّة الزرقاء قصيرة الموجة فتبدو السماء زرقاء اللون، فيما تبدو سوداء اللون على سطح القمر.
وبحسب الصحيفة، فإنَّ هذه التقنية ليست رخيصة، بل تكلفتها باهظة الثمن، إذ تبدأ من 61 ألف دولار أميركي (40 ألف يورو) بالإضافة إلى 7600 دولار أمريكي (نحو 5000 يورو) للتركيب والتثبيت.