بدأت محكمة الجنايات في دبي، بمحاكمة طبيب يحمل جنسية دولة آسيوية، متهم بالتحرش بمريضة، أثناء إجراء جلسة علاج طب بديل لها، مستغلاً دخولها في حالة «شبه فقد للوعي".
وأنكر الطبيب ما اتهمته به النيابة العامة، فيما أشارت الأوراق إلى أنه هتك عرض المجني عليها، أثناء ممارسته مهنة الطب البديل دون ترخيص، مستغلاً ثقتها به، ومعاناتها اضطرابات الدورة الشهرية، ومستعيناً بقدرته على إرخاء جميع أعضاء الجسم، بعد إمساكه بمناطق معينة بالدورة الدموية تؤدي إلى جعل الشخص شبه فاقد للوعي.
وبحسب ما أفادت به المجني عليها، فإن الطبيب معروف في موطنها الأم بممارسته الطب البديل، وأنه كان يقوم بعلاج والدها في عيادة بمنطقة الجميرا، إلا أنه ترك العيادة، وبدأ بممارسة الطب البديل في شقته.
وقالت إن الطبيب عرض على والدها أن يقوم بتعليمها الطب البديل، حيث كانت تترد على شقته، مبينة أنها كانت تعاني اضطرابات الدورة الشهرية، وطلبت منه أن يعالجها، فاستغل الفرصة وتحرش بها، بأن جعلها «شبه فاقدة للوعي». ولفتت إلى أن المتهم عمل لها ثلاث جلسات، وكانت لديه القدرة على تعطيل وإرخاء جميع أعضاء جسمها، وأنه بعد الجلسة الثالثة عرفت بقيامه بهتك عرضها، ففتحت بلاغاً بحقه.
وأنكر الطبيب ما اتهمته به النيابة العامة، فيما أشارت الأوراق إلى أنه هتك عرض المجني عليها، أثناء ممارسته مهنة الطب البديل دون ترخيص، مستغلاً ثقتها به، ومعاناتها اضطرابات الدورة الشهرية، ومستعيناً بقدرته على إرخاء جميع أعضاء الجسم، بعد إمساكه بمناطق معينة بالدورة الدموية تؤدي إلى جعل الشخص شبه فاقد للوعي.
وبحسب ما أفادت به المجني عليها، فإن الطبيب معروف في موطنها الأم بممارسته الطب البديل، وأنه كان يقوم بعلاج والدها في عيادة بمنطقة الجميرا، إلا أنه ترك العيادة، وبدأ بممارسة الطب البديل في شقته.
وقالت إن الطبيب عرض على والدها أن يقوم بتعليمها الطب البديل، حيث كانت تترد على شقته، مبينة أنها كانت تعاني اضطرابات الدورة الشهرية، وطلبت منه أن يعالجها، فاستغل الفرصة وتحرش بها، بأن جعلها «شبه فاقدة للوعي». ولفتت إلى أن المتهم عمل لها ثلاث جلسات، وكانت لديه القدرة على تعطيل وإرخاء جميع أعضاء جسمها، وأنه بعد الجلسة الثالثة عرفت بقيامه بهتك عرضها، ففتحت بلاغاً بحقه.