كل يوم يكشف العلماء وخبراء التغذية عن فوائد جمة لبعض الخضار والفواكه والتي تعود بالنفع على جسم الإنسان وصحته، ولعل آخر هذه الاكتشافات ما توصل إليه باحثون أمريكيون حول فائدة الثوم على صحة الإنسان، حيث تبين لهم أنّ الثوم يساعد على بقاء الإنسان على قيد الحياة من خلال إبطائه لعملية الشيخوخة ووقاية الدماغ من الأمراض المختلفة، كخرف الشيخوخة.
ووضح الباحثون في جامعة ميسوري في الولايات المتحدة الأمريكية أنّ المادة الغذائية الموجودة في الثوم توفر للدماغ الوقاية من الأعراض الناجمة عن الأمراض العصبية الناجمة عن الشيخوخة، كالزهايمر وباركنسون.
ويعد الكبريت الموجود في الثوم يحتوي على مركبات تعد مصدرًا جيدًا للمواد المضادة للأكسدة، وتقي من الالتهابات من خلال قدرتها على قتل 90% من البكتيريا.
ولعل أكثر ما يركز فيه العلماء في بحوثهم حول الثوم هي مادة كربوهيدراتية مشتقة من الثوم تعرف باسم"FruArg" ، حيث تلعب دورًا بارزًا في الاستجابة الوقائية، ولها قدرة على منع تضرر الخلايا الدماغية وعلاج المتضرر منها، ووقاية خلايا القلب المرتبطة بحالات مرضية كالقلب والسكري والسرطان. بحسب MBC
تجدر الإشارة إلى أنه ورغم الفوائد العديدة المعروفة عن الثوم فقد حذرت دراسة نشرتها مجلة متخصصة في (الأمراض المعدية السريرية) من أنّ الثوم قد يشكل خطرًا على صحة مرضى الإيدز وحياتهم, بسبب تأثيره السلبي عليهم لتعطيله لبعض العلاجات المخصصة لهذا المرض الخطير، كما أنّ التناول المفرط للثوم يؤدي إلى مشاكل هضمية وأوجاع في القولون لذا ينصح للذين لديهم مشاكل في القولون بالابتعاد عن تناول أكثر من حبة من الثوم يوميًّا. وأيضًا لو استعمل الثوم بإفراط خرجت رائحة مع التنفس من الفم ومن الجلد مع العرق، ويفيد في تخفيف رائحته شرب كأس من الحليب أو مضغ عرق بقدونس أو حبة بن أو هيل أو حبات من القرنفل، أو قليل من الينسون أو الكمون أو قطعة من التفاح.
ووضح الباحثون في جامعة ميسوري في الولايات المتحدة الأمريكية أنّ المادة الغذائية الموجودة في الثوم توفر للدماغ الوقاية من الأعراض الناجمة عن الأمراض العصبية الناجمة عن الشيخوخة، كالزهايمر وباركنسون.
ويعد الكبريت الموجود في الثوم يحتوي على مركبات تعد مصدرًا جيدًا للمواد المضادة للأكسدة، وتقي من الالتهابات من خلال قدرتها على قتل 90% من البكتيريا.
ولعل أكثر ما يركز فيه العلماء في بحوثهم حول الثوم هي مادة كربوهيدراتية مشتقة من الثوم تعرف باسم"FruArg" ، حيث تلعب دورًا بارزًا في الاستجابة الوقائية، ولها قدرة على منع تضرر الخلايا الدماغية وعلاج المتضرر منها، ووقاية خلايا القلب المرتبطة بحالات مرضية كالقلب والسكري والسرطان. بحسب MBC
تجدر الإشارة إلى أنه ورغم الفوائد العديدة المعروفة عن الثوم فقد حذرت دراسة نشرتها مجلة متخصصة في (الأمراض المعدية السريرية) من أنّ الثوم قد يشكل خطرًا على صحة مرضى الإيدز وحياتهم, بسبب تأثيره السلبي عليهم لتعطيله لبعض العلاجات المخصصة لهذا المرض الخطير، كما أنّ التناول المفرط للثوم يؤدي إلى مشاكل هضمية وأوجاع في القولون لذا ينصح للذين لديهم مشاكل في القولون بالابتعاد عن تناول أكثر من حبة من الثوم يوميًّا. وأيضًا لو استعمل الثوم بإفراط خرجت رائحة مع التنفس من الفم ومن الجلد مع العرق، ويفيد في تخفيف رائحته شرب كأس من الحليب أو مضغ عرق بقدونس أو حبة بن أو هيل أو حبات من القرنفل، أو قليل من الينسون أو الكمون أو قطعة من التفاح.