يساعد وجود "حضانة الأطفال" للأمهات على الجد والاجتهاد في أعمالهن وأداء المهام الموكلة (لهن) دون أن يقلقن على سلامة أطفالهن، ومن هذا المنطلق أبرمت الإدارة العامة للتعليمفي منطقة الباحة مع إحدى المؤسسات الوطنية عقداً لتشغيل الحضانات المزمع افتتاحها مطلع العام الدراسي القادم في المنطقة، وفق التعليمات الوزارية المنظمة لذلك.
ونصّ العقد على تشغيل المرحلة الأولى من المشروع، الذي يشمل تسع حضانات موزعة في مختلف محافظات المنطقة، حيث شرعت الإدارة في تجهيز المدارس والمواقع المحددة بالمتطلبات التربوية والتعليمية المتكاملة.
وفي سياق متصل كلّف المدير العام للتعليم بالباحة سعيد بن محمد مخايش، لجنة متخصصة برئاسة مساعدة المدير العام لشؤون تعليم البنات نوال الدرمحي، وعدد من القيادات التعليمية لمتابعة تجهيز الحضانات، وتوفير المتطلبات اللازمة لافتتاحها بما يضمن نجاح البرنامج، الذي يهتم بالاستقرار النفسي والاجتماعي للمعلمات ومنسوبات التعليم حتى يتفرغن لأداء رسالتهن التربوية على أكمل وجه.
ولاقت الكثير من العاملات في قطاع التعليم هذا الخبر بالفرح الابتهاج، وذلك لانشغالهن الذهني الدائم وخوفهن على أطفالهن الذين يرتبطون بهن ويرون أن هذا القرار سيكون له الأثر الإيجابي في التخلص من التحديات والصعوبات التي يواجهنها كمعلمات وموظفات بقطاع التعليم.
ونصّ العقد على تشغيل المرحلة الأولى من المشروع، الذي يشمل تسع حضانات موزعة في مختلف محافظات المنطقة، حيث شرعت الإدارة في تجهيز المدارس والمواقع المحددة بالمتطلبات التربوية والتعليمية المتكاملة.
وفي سياق متصل كلّف المدير العام للتعليم بالباحة سعيد بن محمد مخايش، لجنة متخصصة برئاسة مساعدة المدير العام لشؤون تعليم البنات نوال الدرمحي، وعدد من القيادات التعليمية لمتابعة تجهيز الحضانات، وتوفير المتطلبات اللازمة لافتتاحها بما يضمن نجاح البرنامج، الذي يهتم بالاستقرار النفسي والاجتماعي للمعلمات ومنسوبات التعليم حتى يتفرغن لأداء رسالتهن التربوية على أكمل وجه.
ولاقت الكثير من العاملات في قطاع التعليم هذا الخبر بالفرح الابتهاج، وذلك لانشغالهن الذهني الدائم وخوفهن على أطفالهن الذين يرتبطون بهن ويرون أن هذا القرار سيكون له الأثر الإيجابي في التخلص من التحديات والصعوبات التي يواجهنها كمعلمات وموظفات بقطاع التعليم.