يعد التدريب العملي عنصرًا أساسيًّا وضروريًّا في أي مجال أو فرع دراسي، ولعل الطب أحد المجالات الدراسية الذي لا يستغني عن التطبيق والتدريب العملي، ويؤتي ثماره إن تم بالتعاون مع أكبر الجامعات وأشهرها.
هذا ما تسنى لـ 15 طالبةً من كلية الطب بجامعة جازان حيث أنهين برنامجهنّ التدريبي في طب الكوارث في جامعة غرب بيدمونت في إيطاليا، يأتي ذلك ضمن برنامج التعاون الدولي والتبادل المعرفي بين جامعة جازان والجامعات العالمية.
وقد اشتمل البرنامج على محاضرات، وورش عمل، وزيارات لمركز طب الكوارث التابعة للأمم المتحدة، إضافةً إلى تدريب ميداني على إدارة الأزمات وتشغيل وإدارة المستشفيات الميدانية أثناء وقوع كارثة، وكيفية فرز الحالات المصابة، وأيضًا تقديم التشخيص والعلاج الأولي قبل نقل الحالات إلى المستشفيات.
ولعل المميز في هذه الخطوة ويعد نجاحًا مبهرًا للطالبات أنهنّ التقين خلال تدريبهنّ بأفضل الخبرات العالمية في هذا المجال؛ حيث تضم جامعة بيدمونت المركز الدولي لطب الكوارث، كما أتيحت لهنّ فرصة ممارسة ما تعلمنه على أرض الواقع من خلال المشاركة الفعلية في أنشطة مركز طب الكوارث. بحسب صحيفة عكاظ
تجدر الإشارة إلى أنّ جامعة جازان تعد من الجامعات الكبرى العريقة على مستوى المملكة؛ حيث يتم استخدام أحدث التكنولوجيا في الوسائل التعليمية, مع وجود أفضل أعضاء هيئة التدريس من أساتذة ومحاضرين ومعيدين وفنيين ذوي الاختصاصات والخبرة العالية، والجامعة بدورها ترفد السوق المحلي بالكفاءات العالية؛ إذ تخرج سنويًّا آلاف الطلبة المؤهلين لدخول معترك الحياة وتنمية الاقتصاد الوطني.
هذا ما تسنى لـ 15 طالبةً من كلية الطب بجامعة جازان حيث أنهين برنامجهنّ التدريبي في طب الكوارث في جامعة غرب بيدمونت في إيطاليا، يأتي ذلك ضمن برنامج التعاون الدولي والتبادل المعرفي بين جامعة جازان والجامعات العالمية.
وقد اشتمل البرنامج على محاضرات، وورش عمل، وزيارات لمركز طب الكوارث التابعة للأمم المتحدة، إضافةً إلى تدريب ميداني على إدارة الأزمات وتشغيل وإدارة المستشفيات الميدانية أثناء وقوع كارثة، وكيفية فرز الحالات المصابة، وأيضًا تقديم التشخيص والعلاج الأولي قبل نقل الحالات إلى المستشفيات.
ولعل المميز في هذه الخطوة ويعد نجاحًا مبهرًا للطالبات أنهنّ التقين خلال تدريبهنّ بأفضل الخبرات العالمية في هذا المجال؛ حيث تضم جامعة بيدمونت المركز الدولي لطب الكوارث، كما أتيحت لهنّ فرصة ممارسة ما تعلمنه على أرض الواقع من خلال المشاركة الفعلية في أنشطة مركز طب الكوارث. بحسب صحيفة عكاظ
تجدر الإشارة إلى أنّ جامعة جازان تعد من الجامعات الكبرى العريقة على مستوى المملكة؛ حيث يتم استخدام أحدث التكنولوجيا في الوسائل التعليمية, مع وجود أفضل أعضاء هيئة التدريس من أساتذة ومحاضرين ومعيدين وفنيين ذوي الاختصاصات والخبرة العالية، والجامعة بدورها ترفد السوق المحلي بالكفاءات العالية؛ إذ تخرج سنويًّا آلاف الطلبة المؤهلين لدخول معترك الحياة وتنمية الاقتصاد الوطني.
