صدمت معلمة سعودية برسالة نصية وصلتها من حسابها البنكي لتؤكد إيداع راتبها بمبلغ ريال واحد فقط.
وذكرت "سبق" أن المعلمة التي تعمل في إحدى المدارس الأهلية في محافظة عفيف تقدمت بشكوى مما أسمته "ظلم طال أمده" فيما يخص مسؤولي المدرسة وعدم إعطائها حقوقها كاملة على الرغم من قيام بعض المعلمات في المدرسة بمطالبة المسؤولين باستلام رواتبهن التي تأخرت أكثر من أربعة أشهر، وأكدن أنهن أرسلن خطاباً لمالك المدرسة، ولم يتم التجاوب إلا بالتأجيل وإعطاء وعود لم ينفذ منها شيء، وبالنهاية صدمن بإيداع راتب هزيل.
من جانبه، أوضح أحد المسؤولين في إدارة المدرسة أن إيداع راتب "الريال الواحد" للمعلمة جاء لضمان بقائها في نظام الرواتب بالبنك حتى نزول مستحقاتها من صندوق الموارد البشرية، مؤكداً أنها تسلّمت ما يخصها من المدرسة مقدماً الشهر الماضي، ولو ترك حسابها دون إيداع لأسقطت إلكترونياً من دعم صندوق الموارد البشرية.
وعن تأخير الرواتب قال: "التأخر حصل في دعم صندوق الموارد البشرية منذ أربعة أشهر"، وأكد أنها سوف تودع في حساباتهن في اليوم الأول من أكتوبر المقبل.
وفيما يخص شكوى المعلمات من تأخير العقود علق المسؤول بأن ذلك لم يحدث، مؤكداً أن جميع المعلمات تم توقيع العقود معهن، حيث قال: "كيف ستودع الموارد البشرية رواتب المعلمات دون العقد أساساً؟"
يشار إلى أن بعض المعلمات تقدمن بشكوى بعد أن صدرت لهن رواتب شملت: ريالاً واحداً لإحداهن، ومائة ريال لأخرى، وأربعمائة ريال للثالثة، وتسعمائة للرابعة، متسائلات: "متى سنأخذ حقوقنا؟ وأين الجهات المختصة لتباشر ما نعانيه من عدم إنصاف في الحقوق الكاملة لنا كمعلمات؟"
وذكرت "سبق" أن المعلمة التي تعمل في إحدى المدارس الأهلية في محافظة عفيف تقدمت بشكوى مما أسمته "ظلم طال أمده" فيما يخص مسؤولي المدرسة وعدم إعطائها حقوقها كاملة على الرغم من قيام بعض المعلمات في المدرسة بمطالبة المسؤولين باستلام رواتبهن التي تأخرت أكثر من أربعة أشهر، وأكدن أنهن أرسلن خطاباً لمالك المدرسة، ولم يتم التجاوب إلا بالتأجيل وإعطاء وعود لم ينفذ منها شيء، وبالنهاية صدمن بإيداع راتب هزيل.
من جانبه، أوضح أحد المسؤولين في إدارة المدرسة أن إيداع راتب "الريال الواحد" للمعلمة جاء لضمان بقائها في نظام الرواتب بالبنك حتى نزول مستحقاتها من صندوق الموارد البشرية، مؤكداً أنها تسلّمت ما يخصها من المدرسة مقدماً الشهر الماضي، ولو ترك حسابها دون إيداع لأسقطت إلكترونياً من دعم صندوق الموارد البشرية.
وعن تأخير الرواتب قال: "التأخر حصل في دعم صندوق الموارد البشرية منذ أربعة أشهر"، وأكد أنها سوف تودع في حساباتهن في اليوم الأول من أكتوبر المقبل.
وفيما يخص شكوى المعلمات من تأخير العقود علق المسؤول بأن ذلك لم يحدث، مؤكداً أن جميع المعلمات تم توقيع العقود معهن، حيث قال: "كيف ستودع الموارد البشرية رواتب المعلمات دون العقد أساساً؟"
يشار إلى أن بعض المعلمات تقدمن بشكوى بعد أن صدرت لهن رواتب شملت: ريالاً واحداً لإحداهن، ومائة ريال لأخرى، وأربعمائة ريال للثالثة، وتسعمائة للرابعة، متسائلات: "متى سنأخذ حقوقنا؟ وأين الجهات المختصة لتباشر ما نعانيه من عدم إنصاف في الحقوق الكاملة لنا كمعلمات؟"