تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تنطلق فعاليات مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتفسيره خلال الفترة الواقعة بين 25 و29 محرم الجاري في دورتها السابعة والثلاثين التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد في المسجد الحرام في مكة المكرمة.
وبهذه المناسبة عبّر وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد المشرف العام على المسابقات القرآنية الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين على رعايته الكريمة ودعمه للأعمال التي تخدم الإسلام والمسلمين، ومنها المناسبات القرآنية كافة.
ونوه برعاية الملك سلمان لهذه المناسبة التي تنظمها الوزارة في كل عام، واصفاً إياها بأنها حلقة في سلسلة دأبت عليها القيادة الحكيمة منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -رحمه الله- حيث تولي حكومة خادم الحرمين الشريفين اهتماماً ودعماً سخياً لكل ما له شأن وصلة بالقرآن الكريم وعلومه من حفظ وتفسير وتلاوة وتجويد وطباعة وترجمة معانٍ ونشر لها في أصقاع العالم انطلاقاً واستشعاراً لواجبها بحمل رسالة الإسلام والسلام.
وأكد وزير الشؤون الإسلامية أن المتابع لما قدمته وتقدمه المملكة من رعاية وعناية فائقتين لكتاب الله الكريم ليعلم علم اليقين أن هذا دأب ومنهج قيادة جعلت القرآن العظيم دستوراً تنطلق منه في سائر أمور حياتها وسياساتها، وأضحت جلية ناصعة، فهي تنطلق من مهبط الوحي الإلهي على خاتم المرسلين إلى العالمين، وقد شرفها الله بذلك، فكانت مركز إشعاع الهدى ونشر العلم بما فضلها به المولى جل في علاه.
الجدير بالذكر، اعتمدت الأمانة العامة لمسابقة القرآن الكريم المحلية والدولية أسماء 124 مرشحاً يمثلون 66 دولة من مختلف القارات للمشاركة في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها السابعة والثلاثين.
وبهذه المناسبة عبّر وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد المشرف العام على المسابقات القرآنية الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين على رعايته الكريمة ودعمه للأعمال التي تخدم الإسلام والمسلمين، ومنها المناسبات القرآنية كافة.
ونوه برعاية الملك سلمان لهذه المناسبة التي تنظمها الوزارة في كل عام، واصفاً إياها بأنها حلقة في سلسلة دأبت عليها القيادة الحكيمة منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -رحمه الله- حيث تولي حكومة خادم الحرمين الشريفين اهتماماً ودعماً سخياً لكل ما له شأن وصلة بالقرآن الكريم وعلومه من حفظ وتفسير وتلاوة وتجويد وطباعة وترجمة معانٍ ونشر لها في أصقاع العالم انطلاقاً واستشعاراً لواجبها بحمل رسالة الإسلام والسلام.
وأكد وزير الشؤون الإسلامية أن المتابع لما قدمته وتقدمه المملكة من رعاية وعناية فائقتين لكتاب الله الكريم ليعلم علم اليقين أن هذا دأب ومنهج قيادة جعلت القرآن العظيم دستوراً تنطلق منه في سائر أمور حياتها وسياساتها، وأضحت جلية ناصعة، فهي تنطلق من مهبط الوحي الإلهي على خاتم المرسلين إلى العالمين، وقد شرفها الله بذلك، فكانت مركز إشعاع الهدى ونشر العلم بما فضلها به المولى جل في علاه.
الجدير بالذكر، اعتمدت الأمانة العامة لمسابقة القرآن الكريم المحلية والدولية أسماء 124 مرشحاً يمثلون 66 دولة من مختلف القارات للمشاركة في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها السابعة والثلاثين.