كشفت باحثة سعودية عن دراسة أجرتها، وأشارت فيها إلى أنّ أفضل علاج للقضاء على السمنة من خلال استخدام تقنية النانو حيث تعتبر تكنولوجيا مميزة تغيير حياة الإنسان نحو الأفضل.
من جانبها ذكرت المعيدة عبير أحمد السريحي الحربي أنّ الدراسة التي أجرتها في معامل الفيزياء الطبية بكلية العلوم التطبيقية في جامعة أم القرى تشير إلى أنّ استخدام الجسيمات النانوية المغناطيسية يساعد في التخلص من الدهون عن طريق التوليد الحراري داخل الخلايا الدهنية.
فيما تعتبر بذلك طريقةً جديدةً للتخلص من السمنة باستخدام تكنولوجيا "النانو ""وفقًا للرياض".
وذكرت الدراسة أنّ هذه الطريقة ستحد من انتشار السمنة والأمراض بين الناس في حال استخدامها والموافقة على نتائجها.
وأكدت أنّ عملية إنقاص الوزن (تدمير الخلايا الدهنية) بواسطة استخدام تقنية "النانو تكنولوجي" يمكنها أن تساعد في الحد من السمنة المنتشرة على مستوى العالم أجمع.
الجدير بالذكر أنّ كلمة "نانو" تطلق باللغة الإنجليزية على كل ما هو ضئيل الحجم دقيق الجسم. فالنانو متر يساوي واحد مليار من المتر ويساوي عشر مرات من قطر ذرة الهيدروجين، مع العلم أنّ قطر شعرة الرأس العادية في المعدل يساوي 80000 نانو متر، وفي هذا المقياس القواعد العادية للفيزياء والكيمياء.
من جانبها ذكرت المعيدة عبير أحمد السريحي الحربي أنّ الدراسة التي أجرتها في معامل الفيزياء الطبية بكلية العلوم التطبيقية في جامعة أم القرى تشير إلى أنّ استخدام الجسيمات النانوية المغناطيسية يساعد في التخلص من الدهون عن طريق التوليد الحراري داخل الخلايا الدهنية.
فيما تعتبر بذلك طريقةً جديدةً للتخلص من السمنة باستخدام تكنولوجيا "النانو ""وفقًا للرياض".
وذكرت الدراسة أنّ هذه الطريقة ستحد من انتشار السمنة والأمراض بين الناس في حال استخدامها والموافقة على نتائجها.
وأكدت أنّ عملية إنقاص الوزن (تدمير الخلايا الدهنية) بواسطة استخدام تقنية "النانو تكنولوجي" يمكنها أن تساعد في الحد من السمنة المنتشرة على مستوى العالم أجمع.
الجدير بالذكر أنّ كلمة "نانو" تطلق باللغة الإنجليزية على كل ما هو ضئيل الحجم دقيق الجسم. فالنانو متر يساوي واحد مليار من المتر ويساوي عشر مرات من قطر ذرة الهيدروجين، مع العلم أنّ قطر شعرة الرأس العادية في المعدل يساوي 80000 نانو متر، وفي هذا المقياس القواعد العادية للفيزياء والكيمياء.