في إطار الخطة الاستراتيجية العشرية للمجلس، التي تستهدف توفير أفضل الفرص التكنولوجية التعليمية أمام الطلبة، كشف مجلس أبوظبي للتعليم عن تدريبه 1000 معلم ومعلمة على علوم الروبوت، لإيصال فكرة ومفهوم الروبوت إلى الطلاب، ومساعدتهم على اكتشاف حلول للمشكلات باستخدام الرياضيات، بهدف توفير أفضل الفرص التكنولوجية التعليمية أمام الطلبة، من خلال توفير تكنولوجيا الروبوت، وتشجيعهم على الإبداع والابتكار، خصوصاً بعد إدخاله علم الروبوتات في المنهاج المدرسي.
وأفادت مديرة إدارة التعلم الإلكتروني في مجلس أبوظبي للتعليم، الدكتورة نجلاء النقبي، بأن المجلس شارك في أولمبياد الروبوت العالمي للمرة الأولى عام 2008 بـ30 فريقاً وطنياً، وتم تعيين المجلس، في العام نفسه، منظماً وطنياً لأولمبياد الروبوت العالمي في دولة الإمارات، وخلال عام 2009، امتد نطاق البرنامج لتزويد المدارس بأدوات وتجهيزات آلية (لصنع أجهزة الروبوت)، بغرض تضمين مدارس إمارة أبوظبي بدءاً من الصف الدراسي الثالث في ما فوق في البرنامج.
من جانبها، أكدت الدكتورة نجلاء، أن الروبوت أداة تعليمية قيمة تشجع على الاهتمام بالعلوم والتكنولوجيا، ويعد إحدى دعائم التفكير الإبداعي، وحل المشكلات باستخدام الرياضيات، والعمل بروح الفريق، والتشجيع على البحث العلمي، والتواصل مع الآخرين، بالإضافة إلى أن أفضل ميزات مسابقات تصميم الروبوت هي أن الطلاب يستمتعون بوقتهم، ويعملون معاً كفريق واحد ويتبادلون المعرفة.
وأكدت أن افتتاح المجلس نوادي للروبوت في المدارس ساعد على زيادة أعداد الطلبة المهتمين بعلم الروبوتات، وإتقان العديد منهم مهارات تصنيع الروبوت وابتكار روبوتات متعددة، حيث تُعد تلك الأندية مراكز متكاملة من حيث المعدات والتكنولوجيا والمرشدين العلميين، وتهدف إلى دعم وتشجيع الطلاب على الابتكار والإنتاج المعرفي، وتحفيزهم على المشاركة في مسابقات الروبوت الدولية، التي بدأت منذ عام 2007 بتسعة من طلابنا، ووصلت هذا العام إلى أكثر من 1500 طالب وطالبة.
وأفادت مديرة إدارة التعلم الإلكتروني في مجلس أبوظبي للتعليم، الدكتورة نجلاء النقبي، بأن المجلس شارك في أولمبياد الروبوت العالمي للمرة الأولى عام 2008 بـ30 فريقاً وطنياً، وتم تعيين المجلس، في العام نفسه، منظماً وطنياً لأولمبياد الروبوت العالمي في دولة الإمارات، وخلال عام 2009، امتد نطاق البرنامج لتزويد المدارس بأدوات وتجهيزات آلية (لصنع أجهزة الروبوت)، بغرض تضمين مدارس إمارة أبوظبي بدءاً من الصف الدراسي الثالث في ما فوق في البرنامج.
من جانبها، أكدت الدكتورة نجلاء، أن الروبوت أداة تعليمية قيمة تشجع على الاهتمام بالعلوم والتكنولوجيا، ويعد إحدى دعائم التفكير الإبداعي، وحل المشكلات باستخدام الرياضيات، والعمل بروح الفريق، والتشجيع على البحث العلمي، والتواصل مع الآخرين، بالإضافة إلى أن أفضل ميزات مسابقات تصميم الروبوت هي أن الطلاب يستمتعون بوقتهم، ويعملون معاً كفريق واحد ويتبادلون المعرفة.
وأكدت أن افتتاح المجلس نوادي للروبوت في المدارس ساعد على زيادة أعداد الطلبة المهتمين بعلم الروبوتات، وإتقان العديد منهم مهارات تصنيع الروبوت وابتكار روبوتات متعددة، حيث تُعد تلك الأندية مراكز متكاملة من حيث المعدات والتكنولوجيا والمرشدين العلميين، وتهدف إلى دعم وتشجيع الطلاب على الابتكار والإنتاج المعرفي، وتحفيزهم على المشاركة في مسابقات الروبوت الدولية، التي بدأت منذ عام 2007 بتسعة من طلابنا، ووصلت هذا العام إلى أكثر من 1500 طالب وطالبة.