بعد أن داهمه الفقر والتشرد والجوع، ناشد المواطن جابر بن مشعوف النجادي المسؤولين لإنقاذه هو وأبنائه من الحياة التي يعيشونها، والتي لا تعتبر حياة كما وصفها النجادي الأب لــ11 طفلاً يسكنون في جبال الريث، حيث يسكنون في غرف من الشباك مشابهة للأقفاص الحديدية، ويتكون منزلهم من الصفيح والشبوك والأشجار، وتسكن بداخلها مجموعة من النساء والفتيات.
من جانبه، قال النجادي واصفاً حالته لـ"سبق": "أبنائي لا يفرحون مثل أبناء الناس، ولا يستمتعون بالأعياد والمناسبات، ولم يزوروا حديقة في حياتهم، وإنما يحاصرهم البؤس رغم صغر سنهم"، وأضاف: "أتمنى أن يصل صوتي ليتمكن أحد من مساعدتي، وأنقل معاناتي ومعاناة أسرتي إلى أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز وإلى المسؤولين ورجال الأعمال ليتمكنوا من تبديل ما نحن به وتحويله إلى معيشة أفضل من خلال مساعدتهم لنا، فنحن بشر نحتاج إلى مقومات الحياة التي تعيننا على العيش"، متمنياً أن تبادر الجهات الحكومية ومنها الصحة والشؤون الاجتماعية بمتابعة وضعه الصحي والنفسي والاجتماعي هو وعائلته على أمل أن يجد الاستقرار الذي فقده لأعوام طويلة بسب وضعة المادي.
ولا يجلس رب الأسرة مكتوف الأيدي دون عمل، بل يقوم يومياً منذ طلوع الفجر بالسعي لجلب ما تقتات عليه أسرته، إما أن يعود أو تقطع طريقه الذئاب والسباع.
وناشدت أسرة النجادي أهل الخير بمساعدتها وإعانتها وإنقاذها مما هي عليه ليعيش أفرادها حياة كريمة عوضاً عن الحالة التي يعيشون بها في منزل أشبه بقفص اتخذوه ملجأ لهم يأويهم من العراء ليقوموا بإنشاء صفيح يتخذونه كمطبخ، فيما توجد غرفة من الهنجر يتخذوها كغرفة للنوم، بينما لا توجد لديهم دورة مياه.
من جانبه، قال النجادي واصفاً حالته لـ"سبق": "أبنائي لا يفرحون مثل أبناء الناس، ولا يستمتعون بالأعياد والمناسبات، ولم يزوروا حديقة في حياتهم، وإنما يحاصرهم البؤس رغم صغر سنهم"، وأضاف: "أتمنى أن يصل صوتي ليتمكن أحد من مساعدتي، وأنقل معاناتي ومعاناة أسرتي إلى أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز وإلى المسؤولين ورجال الأعمال ليتمكنوا من تبديل ما نحن به وتحويله إلى معيشة أفضل من خلال مساعدتهم لنا، فنحن بشر نحتاج إلى مقومات الحياة التي تعيننا على العيش"، متمنياً أن تبادر الجهات الحكومية ومنها الصحة والشؤون الاجتماعية بمتابعة وضعه الصحي والنفسي والاجتماعي هو وعائلته على أمل أن يجد الاستقرار الذي فقده لأعوام طويلة بسب وضعة المادي.
ولا يجلس رب الأسرة مكتوف الأيدي دون عمل، بل يقوم يومياً منذ طلوع الفجر بالسعي لجلب ما تقتات عليه أسرته، إما أن يعود أو تقطع طريقه الذئاب والسباع.
وناشدت أسرة النجادي أهل الخير بمساعدتها وإعانتها وإنقاذها مما هي عليه ليعيش أفرادها حياة كريمة عوضاً عن الحالة التي يعيشون بها في منزل أشبه بقفص اتخذوه ملجأ لهم يأويهم من العراء ليقوموا بإنشاء صفيح يتخذونه كمطبخ، فيما توجد غرفة من الهنجر يتخذوها كغرفة للنوم، بينما لا توجد لديهم دورة مياه.