عرف العلاج بالتبريد في استخدامه بمعالجة الأسطح الجلدية من بعض الأمراض الجلدية، حيث يستخدم فيه التبريد الذي بواسطته تتجمد إصابات الجلد السطحية، وعادة يستعمل في حالات التبريد النيتروجين السائل أو الكربون الثلجي أو ماكينات التبريد العديدة، لكن البعض استخدمه في علاج بعض الألم والالتهاب وتدفق الدم وفقدان الوزن ودرء الشيخوخة والاكتئاب.
وعلى الرغم من أن العلاج بواسطة "التبريد" لم يثبت كعلاج علمي بعد ولا توجد قواعد وإجراءات منظمة له، إلا أنه آخذ في الانتشار في بعض الدول، وأشارت وكالة "الأسوشيتد برس" إلى أن العلاج يخضع في الوقت الحالي لتمحيص شديد، خصوصاً بعدما عثر على أحد موظفي منتجع في لاس فيغاس ميتاً في غرفة مبردة بالنيتروجين السائل الشهر الماضي.
ويقوم العلاج بالتبريد على أساس تعريض أجساد المرضى لدرجات حرارة أقل بكثير من تلك الموجودة في أي مكان على وجه الأرض.
كما أوضحت الوكالة أن العلاج بتبريد الجسم بأكمله لم يثبت علمياً حتى الآن، وأنه لا توجد قواعد منظمة له بشكل كبير في العالم.
ومن الجدير بالذكر أن العلاج بالتبريد هو تعريض جسم الإنسان إلى درجة حرارة منخفضة، وذلك يتم داخل جهاز الكرايو سونة أو حجرة الكرايو سونة، وتوصلت الأبحاث الأولية للآثار العامة للعلاج بالتبريد عن طريق مجموعة من الأطباء اليابانيين، وتمت الأبحاث بإجراء الاختبارات وتعريض المرضى لدرجات حرارة منخفضة للغاية في سنة 1970، وقد أشارت النتائج إلى استجابة إيجابية للعلاج لحوالي 80% من الحالات المستعصية، ومازالت الأبحاث قائمة عليه.
وعلى الرغم من أن العلاج بواسطة "التبريد" لم يثبت كعلاج علمي بعد ولا توجد قواعد وإجراءات منظمة له، إلا أنه آخذ في الانتشار في بعض الدول، وأشارت وكالة "الأسوشيتد برس" إلى أن العلاج يخضع في الوقت الحالي لتمحيص شديد، خصوصاً بعدما عثر على أحد موظفي منتجع في لاس فيغاس ميتاً في غرفة مبردة بالنيتروجين السائل الشهر الماضي.
ويقوم العلاج بالتبريد على أساس تعريض أجساد المرضى لدرجات حرارة أقل بكثير من تلك الموجودة في أي مكان على وجه الأرض.
كما أوضحت الوكالة أن العلاج بتبريد الجسم بأكمله لم يثبت علمياً حتى الآن، وأنه لا توجد قواعد منظمة له بشكل كبير في العالم.
ومن الجدير بالذكر أن العلاج بالتبريد هو تعريض جسم الإنسان إلى درجة حرارة منخفضة، وذلك يتم داخل جهاز الكرايو سونة أو حجرة الكرايو سونة، وتوصلت الأبحاث الأولية للآثار العامة للعلاج بالتبريد عن طريق مجموعة من الأطباء اليابانيين، وتمت الأبحاث بإجراء الاختبارات وتعريض المرضى لدرجات حرارة منخفضة للغاية في سنة 1970، وقد أشارت النتائج إلى استجابة إيجابية للعلاج لحوالي 80% من الحالات المستعصية، ومازالت الأبحاث قائمة عليه.