دعم الأطفال والجيل الجديد يخلق منهم مبدعين ومخترعين وفنانين، لذلك يسعى منتدى الثلاثاء الثقافي كل أسبوع إلى أن يظُهر المتميزين فيه، وتميزت في المنتدى طفلتان بموهبتهما في إنجازاتهما الفنية والثقافية.
حيث قدمت الطفلة حوراء آل درويش "10 سنوات" استعراضاً لخمس وثلاثين لوحة تشكيلية احتوت في مضامينها على الطبيعة والبحر والطيور والحياة وبوتريه متنوعاً، وبينت تدربها على يد كل من: ذكريات الزوري، وريم هلال، وناهد الحياني، وروان عياش، والفنان حسن الساري، ومهدية آل طالب، إضافة إلى أهم خطوة لها والتي تمثلت بمشاركتها مع الفنان عبدالعظيم الضامن في معرض لفناني وفنانات المنطقة الشرقية.
وفي جانبٍ آخر، وقفت الموهوبة بتول آل حمادة "الصف الأول متوسط" التي تعد أصغر مؤلفة في محافظة القطيف لتتحدث عن إنجازها الأول الذي يتمثل في تأليف كتاب "ألوان الحياة"، مرجعة سبب حبها للقراءة والكتابة لقراءة والديها منذ الصغر القصص لها قبل النوم وفي النهار أيضاً.
ونوهت إلى أن بدايتها مع الكتابة كانت في المدرسة في أوقات الفراغ، حيث كانت تطلع والديها على ذلك فيشجعانها أكثر حتى انتهت من 8 قصص فجمعتها وأعطتها لوالدها الذي تفاجأ من اختيارها للعنوان، وهو "ألوان الحياة.. قصص قصيرة للأطفال"، وطلبت أن يرسلها للمطبعة لتتم طباعتها ونشرها.
يشار إلى أن المنتدى تضمن فعاليات مصاحبة للندوة الأساسية التي مزجت بين الفن والأدب والاقتصاد، بحضور نوعي من المهتمين والمهتمات بهذا المجال.
حيث قدمت الطفلة حوراء آل درويش "10 سنوات" استعراضاً لخمس وثلاثين لوحة تشكيلية احتوت في مضامينها على الطبيعة والبحر والطيور والحياة وبوتريه متنوعاً، وبينت تدربها على يد كل من: ذكريات الزوري، وريم هلال، وناهد الحياني، وروان عياش، والفنان حسن الساري، ومهدية آل طالب، إضافة إلى أهم خطوة لها والتي تمثلت بمشاركتها مع الفنان عبدالعظيم الضامن في معرض لفناني وفنانات المنطقة الشرقية.
وفي جانبٍ آخر، وقفت الموهوبة بتول آل حمادة "الصف الأول متوسط" التي تعد أصغر مؤلفة في محافظة القطيف لتتحدث عن إنجازها الأول الذي يتمثل في تأليف كتاب "ألوان الحياة"، مرجعة سبب حبها للقراءة والكتابة لقراءة والديها منذ الصغر القصص لها قبل النوم وفي النهار أيضاً.
ونوهت إلى أن بدايتها مع الكتابة كانت في المدرسة في أوقات الفراغ، حيث كانت تطلع والديها على ذلك فيشجعانها أكثر حتى انتهت من 8 قصص فجمعتها وأعطتها لوالدها الذي تفاجأ من اختيارها للعنوان، وهو "ألوان الحياة.. قصص قصيرة للأطفال"، وطلبت أن يرسلها للمطبعة لتتم طباعتها ونشرها.
يشار إلى أن المنتدى تضمن فعاليات مصاحبة للندوة الأساسية التي مزجت بين الفن والأدب والاقتصاد، بحضور نوعي من المهتمين والمهتمات بهذا المجال.